تحدى الإيرانيون رجال الدين المحافظين واحتفلوا “بمهرجان النار”، وهو احتفال فارسي يرجع إلى 4 آلاف عام.
وفي طهران، أشعل المواطنون النار في الأماكن العامة وأطلقوا الألعاب النارية وفوانيس الأماني في السماء أثناء الليل، في إطار طقس سنوي يرجع إلى عام 1700 قبل الميلاد ويرتبط بالزرادشتية، وفق ما ذكرت وكالة أسوشييتد برس.
ومنذ اندلاع الثورة الإسلامية عام 1979، حض المحافظون على ترك هذا الاحتفال، معتبرين أنه “عادة وثنية من عصور ما قبل الإسلام”.
ونصحت الشرطة المحتفلين بتجنب الشوارع الكبيرة والميادين لكنها لم تتدخل لتفريقهم.
ويأتي هذا العيد قبيل عيد النوروز، السنة الفارسية الجديدة، الذي يتم الاحتفال به في الـ 21 من شهر مارس.
إيران.. الاحتفال بـ “مهرجان النار” رغم المنع
ماذا تقول أنت؟
هذه هي المجوسية التي تحدثنا عليها، تسري في دماءهم. قد قابلت انا شخصيا ايرانيين و والله حينما تحدثت اليهم وفي مناسبات عديدة وجدتهم يحنون الى جاهليتهم التي كانوا عليها قبل ان تفتح بلاد فارس. يحنون الى الديانات الشركية من عبادة للنار او عبادة للاوثان. والعجيب في الامر كيف للعراقيين الشيعة ان يفتحوا باب العراق على مصراعيه لهولاء . ومن جانب اخر لا عجب ان ترىالكثير من العادات المجوسية محشوة في دين الشيعة من عبادة للقبور وتأليه للبشر واستخفاف بالأعراض والأنساب، فالمرء على دين خليله، وأنتم يا شيعة قد اخترتم خليلكم . ولا حول ولا قوة الا بالله عليكم.
ويأتي هذا العيد قبيل عيد النوروز، السنة الفارسية الجديدة، الذي يتم الاحتفال به في الـ 21 من شهر مارس.
يضع بعض الايرانيون سفره فيها سبعه اشياء تبدا بحرف السين وكتاب وثني قديم تم استبداله بالقران الكريم لانهم يعتقدون ان الارواح تحضر ويكرمونها وفق معتقدهم والنوروز يتكوت من كلمتين نو وتعني جديد روز وتعني يوم وبالتالي يعني يوم جديد والله اعلم
إيران بلد الروافض هذه هي حقيقتهم مجوس يكرهون الإسلام الحقيقي والعرب المسلمين .
ومنذ اندلاع الثورة الإسلامية عام 1979، حض المحافظون على ترك هذا الاحتفال، معتبرين أنه “عادة وثنية من عصور ما قبل الإسلام”.
===============================
لیس هذا صحیحا
نحن نحتفل بهذا الاحتفال من کل سنة فی الیوم الاربعا الاخیر لکل سنة.
کل عام و نحن بالف خیر و العافیة
بلد الروافض أحسن من بلد زنه المحارم المنتشر ه في السعوديه بأعلى نسبه
تمسك بعض الايرانين الفرس خاصة القومين بهذا الاحتفال او أشباهه لا يعني ان الأغلبية ليست مسلمة شيعية محافظة ، فهو كعيد شم النسيم في مصر الذي كان يسمى على زمن الفراعنة شمو ومازال يحتفل به المصرين ولا احد يستطيع ان يقول ان المصرين ليسوا بمسلمين !
فلو كان العلم في الثريا لناله رجال من فارس كما في الحديث الشريف او حديث اخر يصف به. رسول الله صلى الله عليه واله قوم سلمان بانهم هم المعنين بأية لا يخشون في الله لومة لاءم ! وعندما كانت ايران سنية وجميع اءمة مذاهب السنة هم فرس مثل ابو حنيفة او البخاري لم يكن يحكي عنها احد لمدة ٩٠٠ سنة لكن لما شيعنا ها نحن العراقيون قبل ٥٠٠ سنة ذالك السنة البعض فحق لنا ان نهريها او تقطعها حتى ! ونقول لهم اخرسوا يا زعران الدعوشات وأبناء نكاحيات الجهاد .
الإيرانيين عنصرين يحبون قوميتهم جدا وهي في المقام الاول قبل الدين والمذهب وكثير من رواسب حضاراتهم السابقة ما زال حاضر ومهرجان النار واحد منها وهو مهرجان يخصهم شأنهم شأن كل الامم::: ونحن العرب الكثير من الرواسب الجاهليه حاضرة ليل نهار وخاصه في الجزيرة العربيه قطع الرؤوس السبي قتل باقي الأديان والطوائف التعالي على عباد الله ومعاملتهم معاملت السيد للعبد كما يحصل للوافدين الى دكاكين الخليج ولم يسلم من هذي المعامله المسلمين السنه من الدول الفقيرة ولا اريد ان اسمي فهي معروفه اما اذا تقدم مسلم سني من باقي الدول العربيه الى خطبة فتاة من بنات الاعراب تقوم الدنيا ولا تقعد ويصاب ابو وعائلة الفتاة بالعار على مدى التاريخ
بارك الله فيكم جميعا فهذا الموقع موقع رائع! كنت أتساءل ما إذا كان الاحتفال بالنيروز حراما أم لا ؟ لأنني كفارسي أحتفل به. ونحن نقوم أيضا في النيروز بإقامة مأدبة ونضع قرآنا على تلك المائدة…. فهل الاحتفال بالنيروز حرام أم لا؟
الحمد لله
أولا :
النَّيْروز : كلمة فارسيهَ معَربة ، وأصلها في الفارسية “نوروز” ومعناها : اليوم الجديد .
وهو عيد من أعياد الفرس ، ويُعد أعْظم أعيادهم ، ويقال: إنّ أول من اتخذه “جمشيد” أحد ملوك الفرس الأُول ، ويقال فيهْ “جمشاد “.
والنيروز: أول أيام السنة الفارسية ، ويستمر خمسة أيام بعده .
ويحتفل أقباط مصر بالنيروز، وهو أول سنتهم ، وهو المعروف بعيد شم النسيم.
قال الذهبي رحمه الله في رسالة “تشبه الخسيس بأهل الخميس”ص 46: ” فأما النيروز، فإن أهل مصر يبالغون في عمله ، و يحتفلون به ، وهو أول يوم من سنة القبط ، ويتخذون ذلك عيداً، يتشبه بهم المسلمون ” انتهى نقلا عن “مجلة الجامعة الإسلامية” عدد 103- 104.
ثانيا :
ليس للمسلمين عيد يحتفلون به إلا عيد الفطر وعيد الأضحى ، وما سوى ذلك فهو أعيادة محدثة ، لا يجوز الاحتفال بها .
وقد روى أبو داود (1134) والنسائي (1556) عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ وَلَهُمْ يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا ، فَقَالَ : مَا هَذَانِ الْيَوْمَانِ ؟ قَالُوا : كُنَّا نَلْعَبُ فِيهِمَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا : يَوْمَ الْأَضْحَى ، وَيَوْمَ الْفِطْرِ ) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2021).
ويدخل في الأعياد المحدثة : عيد النيروز ، وعيد الأم ، وعيد الميلاد ، وعيد الاستقلال ، وما شابه ذلك ، وإذا كان العيد في الأصل عيدا للكفار كعيد النيروز كان الأمر أشد وأعظم .
وعيد النيروز عيد جاهلي ، كان يحتفل به الفرس قبل الإسلام ، ويحتفل به النصارى أيضا ، فيتأكد المنع من الاحتفال به لما في ذلك من المشابهة لهم .
قال الذهبي رحمه الله في رسالة “التمسك بالسنن والتحذير من البدع” :
” أما مشابهة الذِّمة في الميلاد ، والخميس ، والنيروز ، فبدعة وحشة.
فإن فَعلها المسلم تديُّناً فجاهل ، يزجر وُيعَلَّم ، وإن فعلها حُبّاً [لأهل الذِّمة] وابتهاجاً بأعيادهم فمذموم أيضاً، وإنْ فعلها عادةً ولعباً، وإرضاءً لعياله، وجبراً لأطفاله فهذا محل نظر، وإنما الأعمال بالنيَّات، والجاهل يُعذر ويبين له برفق، والله أعلم ” انتهى نقلا عن “مجلة الجامعة الإسلامية” عدد 103، 104 .
والخميس : عيد من أعياد النصارى ، ويسمونه الخميس الكبير .
وفي “الموسوعة الفقهية” (12/7) : التشبه بالكفار في أعيادهم : لا يجوز التشبه بالكفار في أعيادهم , لما ورد في الحديث : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) , ومعنى ذلك تنفير المسلمين عن موافقة الكفار في كل ما اختصوا به …
وروي عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال : من مر ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك , حشر معهم يوم القيامة . ولأن الأعياد من جملة الشرع والمناهج والمناسك التي قال الله سبحانه وتعالى : ( لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه ) كالقبلة والصلاة والصيام ، فلا فرق بين مشاركتهم في العيد وبين مشاركتهم في سائر المناهج , فإن الموافقة في جميع العيد موافقة في الكفر , والموافقة في بعض فروعه موافقة في بعض شعب الكفر , بل الأعياد من أخص ما تتميز به الشرائع ومن أظهر ما لها من الشعائر , فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر وأظهر شعائره .
قال قاضي خان : رجل اشترى يوم النيروز شيئا لم يشتره في غير ذلك اليوم : إن أراد به تعظيم ذلك اليوم كما يعظمه الكفرة يكون كفرا , وإن فعل ذلك لأجل السرف والتنعم لا لتعظيم اليوم لا يكون كفرا . وإن أهدى يوم النيروز إلى إنسان شيئا ولم يرد به تعظيم اليوم , إنما فعل ذلك على عادة الناس لا يكون كفرا . وينبغي أن لا يفعل في هذا اليوم ما لا يفعله قبل ذلك اليوم ولا بعده , وأن يحترز عن التشبه بالكفرة .
وكره ابن القاسم ( من المالكية ) للمسلم أن يهدي إلى النصراني في عيده مكافأة , ورآه من تعظيم عيده وعونا له على كفره .
وكما لا يجوز التشبه بالكفار في الأعياد لا يعان المسلم المتشبه بهم في ذلك بل ينهى عن ذلك , فمن صنع دعوة مخالفة للعادة في أعيادهم لم تجب دعوته , ومن أهدى من المسلمين هدية في هذه الأعياد , مخالفة للعادة في سائر الأوقات غير هذا العيد لم تقبل هديته , خصوصا إن كانت الهدية مما يستعان بها على التشبه بهم , مثل إهداء الشمع ونحوه في عيد الميلاد .
وتجب عقوبة من يتشبه بالكفار في أعيادهم ” انتهى .
وقال الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ” لا يجوز الاحتفال بالأعياد المبتدعة كعيد الميلاد للنصارى ، وعيد النيروز والمهرجان ، وكذا ما أحدثه المسلمون كالميلاد في ربيع الأول ، وعيد الإسراء في رجب ونحو ذلك ، ولا يجوز الأكل من ذلك الطعام الذي أعده النصارى أو المشركون في موسم أعيادهم ، ولا تجوز إجابة دعوتهم عند الاحتفال بتلك الأعياد ، وذلك لأن إجابتهم تشجيع لهم ، وإقرار لهم على تلك البدع ، ويكون هذا سبباً في انخداع الجهلة بذلك ، واعتقادهم أنه لا بأس به ، والله أعلم ” انتهى من كتاب “اللؤلؤ المكين من فتاوى ابن جبرين” ص 27 .
والحاصل : أنه لا يجوز للمسلمين الاحتفال بعيد النيروز ، ولا تخصيصه باحتفال أو طعام أو هدايا .
والله أعلم .
الشيخ محمد المنجد
يعني ماكذب اللي سماكم مجوس !
كيف مجوس ؟
وهم صبح وليل يقولون لا اله الا الله محمد رسول الله
والقران يقرأ عندهم اكثر مما يقرأ في مكة اليوم نفسها ! ومن حبهم لقراء القران اطلقوا على احد شوارعهم اسم عبد الباسط عبد الصمد قاريء القران المعروف !
أتعجب من البعض يريدون ان يخرجوا الناس من دين الله أفواجا ؟!!
اذا كان رسول الله غضب على أسامة بن زيد لانه قتل شخص ألقى سيفه وقال لا اله الا الله وهو في حرب وبقى أسامة نادم على ذلك حتى مات ؟!
اتريدون ان تفهموننا ان طاغية قتل الألف من الابرياء يدخل الجنة لانه عند الإعدام قال لا اله الا الله ! وتقولون يجوز الترحم عليه !!! وايراني مسكين لم يؤذي نملة في حياته ويقول لا اله الا الله محمد رسول الله ومع هذا يدخل النار لأنكم حكمتم عليه مجوسي ؟!
وتقولون صدق من سماكم مجوس ؟ لا والله كذب وسيساله الله وإياكم عما كنتم تفترون .. فأما تتوبون وأما تعدون الجواب ليوم التغابن .
شعب ايران احسن شعب انا مسلمة سنية من شمال افريقيا و عشت سنتين في ايران بحكم العمل في البترول لزوجي وهم شعب ودود جدا و كريم و مضياف و لفيت العالم و مثل طيبة الايرانيين ما شفت الله يحفظ شعب ايران و شكرا لكل من اكرمنا في ايران