حلّ دولة الرئيس ايلي الفرزلي ضيفاً على برنامج لازم نلتقي مع دانيال قزح عبر راديو البلد وإختار أن يكون اللقاء في أحد المقاهي حيث يلتقي مع الأصحاب فيتحول اللقاء الى منتديات ونقاشات سياسية إجتماعية وثقافية لذا أسس مقهى مماثل في منطقة زحلة.
بالحديث عن قانون اللقاء الأرثودكسي إعتبر الرئيس الفرزلي إن الطوائف المسيحية هي من أعطى العزّ والمجد للبنان، طوائف أنتجت كتّأب ومثقفين وعلماء على مستوى العالم ككل فمن غير العدل التعاطي معها على أساس “الكمّ” كلٌّ يريد أن ينسب لنفسه هذا الكمّ ليبرر سيطرته على البلاد. وإعتبر إن الإنتخابات ستجري إستناداً لقانون جديد يحمل روح القانون الأرتودوكسي.
وكشف دولة الرئيس أنه مولع جداً بالرقص فهو يمارس التانغو ، الـ Comparsita والـ Polka وغيرها واكدّ على مشاركته في برنامج Dancing With The Stars في موسمه الثاني.
“الشغلة يلي بيكره يعملها” هي الكذب والنفاق وقال إن الذي يمارس النفاق في السياسة هو ليس سياسي، فالسياسية تعني الصدق والإلتزام بالمبادئ وفي لبنان لا وجود لها .وإعتبر إن من تنطبق عليه صفة “الرجل السياسي” هو العميد ريمون إده بالرغم من إنه لا يؤيد خطه السياسي.
عن علاقته بالإنترنت قال إنها ممتازة أخذ دروساً مفصلّة عنه ويجيد تحويل فيديو من MP4 الى FLV وتحميله على اليوتيوب ومن ثمّ Share على فايسبوك وتويتر. وإحتلّ المركز الثاني في قائمة السياسيين الأكثر نشاطاً على تويتر ويكتب التغريدات بنفسه.
وإعترف دولة الرئيس إنه لا يستعمل الصابون البلدي أبداً نظراً لحجمه الكبير الذي في حال سقوطه قد يؤدي الى كسر الساق مثلاً، وقال إنه يفضل صابون صغير الحجم “بيزحلط على الجسم”.
فيما يتعلق بالملابس كشف إنه لم يرتدِ جينز أو أي ملابس مريحة حتى في عمر الشباب والمراهقة.
عن موضوع القيادة قال إنه أحياناً يخالف قواعد المرور ولكن يخجل من ذلك، لا يضع حزام الأمان ، يتكلم على الموبايل ويعطي مداخلات صحفية إثناء القيادة. يمتلك خمسة هواتف تحتوي على برامج كثيرة وألعاب “أكشن” .
يحبّ لعبة الطرنيب والـ400 ويلجأ أحياناً للغش بهدف الربح.
عن موضوع الأكل قال دولة الرئيس إنه لا يحترم آداب المائدة بتاتاً ، يأكل بسرعة وهو لم يذق طعم المشروبات الكحولية.
أكثر ما يزعجه عدم تلبية أي سيدة تعجبه لطلباته ايّاً كان نوعها فقد تكون طلبات تافهة ولكن عدم التلبية أمر مزعج.
وإعتبر دولة الرئيس ايلي الفرزلي إن أنوثة المرأة رأسمال لا يوازيه مال الكون وإستغرب كيف لم تعتبر الشرائع السماوية الأنوثة قبل المال والبنون.
عمّا يختار بين “حقيبة وزارية مرتبة” أو “نائب رئيس مجلس النواب” جاوب وبدون تردد إنه لا يستبدل منصب نائب رئيس مجلس النواب بمجلس الوزراء مجتمعاً.
أخيراً لو لم يكن المحامي والسياسي ايلي الفرزلي قال دولة الرئيس إنه كان يتمنى أن يصبح طبيباً نسائياً وليته فعل.
لازم نلتقي يبث عبر راديو البلد كل أربعاء الساعة الخامسة مساءاً وهو من إعداد وتقديم دانيال قزح
”وإعتبر دولة الرئيس ايلي الفرزلي إن أنوثة المرأة رأسمال لا يوازيه مال الكون وإستغرب كيف لم تعتبر الشرائع السماوية الأنوثة قبل المال والبنون”…………………………..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كلام غير مفهوم..و مالوش اي معنى..
بسم الله علينا .. والله لو يقولو ما فيه الا هذا الطبيب لاكشف عنده لاقول ادفنوني حيه ولا ادخل عيادته ! بعدين ايها المارد الزنديق حين تقول : إن الطوائف المسيحية هي من أعطى العزّ والمجد للبنان، طوائف أنتجت كتّأب ومثقفين وعلماء على مستوى العالم ككل فمن غير العدل التعاطي معها على أساس “الكمّ” .. الخ
ارد عليك واقول لا تحصر طائفه في العز و المجد ……. كل طائفه في لبنان قدمت مجد و عز و قدمت خزي عار ….دومينيك حوارني و اليسا و بنت كلينك و جاد شويري غيرها ماجابو للبنان الا سواد الوجه سود الله وجهك قول امين ! فاحترم طائفتك و طوائف غيرك !