اندلعت يوم أمس الجمعة أعمال شغب واحتجاجات عنيفة في مدينة مالمو بجنوب السويد حيث تجمع ما لا يقل عن 300 شخص للاحتجاج على أنشطة مناهضة للإسلام .

وذلك على خلفية قيام متطرفون يمينيون بحرق نسخة من القرآن الكريم في ميدان عام يوم أمس الجمعة وفقا لما قاله متحدث بإسم الشرطة السويدية .

وأضاف أن المحتجين أضرموا النار في إطارات سيارات ورشقوا الشرطة بالحجارة .. وأن الاحتجاجات قامت في نفس المكان الذي تم به حرق نسخة القرآن في وقت سابق .

وتابع : ” لم نسيطر على الوضع ولكننا نعمل بقوة للسيطرة عليه ” .

فيما أشارت صحيفة ” آفتونبلاديت ” بأن الاحتجاجات المناهضة للإسلام وقعت بعد رفض منح ” راسموس پالودان ” زعيم حزب ” الخط المتشدد ” الدنماركى اليمينى المتطرف تصريحا لحضور إجتماع فى مالمو وتم منع دخوله عند الحدود السويدية .

Här brinner Koranen i Rosengård
شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. أين المس ت ر ج لة الع ا نس التي تكره العرب ونازلة شتيمة بهم ٢٤/٢٤ لتبدي رأيها بأشقائها الب ر ب ر الهمّج ،أم أنّ الموضوع لا يهمها ؟؟؟!!!!
    هي بس تخصص شتيمة وقذف بالعرب

    1. يا نايفة ولماذا الهجوم على امازيغو ماجدولين ؟؟
      لا هي ولا قومها حرقوا نسخ القران الكريم ، ولا هي ولا قومها قتلوا عدول القران من ال بيت النبوة عليهم السلام ، لقد قتل اعرابكم وطغام الشام قرانا ناطقا على ارض كربلاء واتخذوا يزيدا ربا يدافعون عنه وله يعبدون من دون الله ، فلعنة الله على الظالمين .

  2. خرمبو البطة ? كل زق وتبن إنت و الب رب رية ،أنا لم أوجّه لك أيّ كلام
    من نصبك مدافعا عنها ؟
    العانس هي من بدأت بسب كلّ العرب ومدح الغرب ورجال الغرب وصدعت رؤوسنا عنهم
    فهل قومنا حرق القرآن أو كان سببا في التعاسة التي يعيشها المسلمون اليوم ؟

    1. بنت يا نايفة …… غيرتك من امازيغو لن تشفي قلبك ! بالدور يا بنتي بالدور ، وبلا غيرة نوكاحية واكتبي باسمك احسن من اسم نايف الي معناه بالانكليزي سكين ، احذري تذبحين فيه نفسك ،

  3. مسكينة الجميلة الأمازيغية الحسناء …..
    كل ذنبها وخطيئتها الي لا تغتفر انه قلبها دق لشيعي طلبها على سنة الله ورسوله وأخذت واعطت معاه على نورت !!!!! وعدا علي يا امازيغو بمجرد تتحقق الأماني وأصير ملياردير وأقدر ان اصل لك ، الا اشتري لك رياض في وسط مراكش وقصر على الاطلنطوطي ، صارت او لم تصر بيننا قسمة ونصيب …. سلام نحكي بعدين ولا يثقل عليك كلام العواذل .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *