شن الإعلامي المصري أحمد منصور، المذيع بقناة “الجزيرة”، هجوما حادا على الكاتب الصحافي محمد حسنين هيكل، واصفا اياه بـ”الملحد” و”العميل” و “المرشدالأعلى للإنقلاب”.
وقد هاجم منصور في سلسلة تغريدات له, على موقع تويتر, هيكل قائلا في احداها: “منذ مهمته الأولى لصالح سى آى إيه فى إيران عام ١٩٥١ وكتابه الأول إيران فوق بركان وحتى الآن كل ما يقوم به هيكل لصالح أمريكا وضد مصر والمنطقة”.
وفي تغريدة أخرى قال منصور: “هيكل المرشدالأعلى للإنقلاب يفخر بأنه ملحد وأوصى بحرق جسده بعد موته لكنه تراجع بعد ضغوط من حوله يركز هجومه على الإخوان من منطلق كراهيته للإسلام”.
وعن علاقة هيكل بالسيسي قال منصور: “بعدماكتب له خطاب الإنقلاب على إرادة الشعب وثورته يعكف المرشد الأعلى للإنقلاب محمد حسنين هيكل الآن على كتابة خطاب السيسى للترشح للرئاسة”.
وبما أنك كنت تعرف كل هذا فلماذا وافقت على العمل معه في قناة الجزيرة أيام مبارك.. أم أنكم مرضى بالتهم والتكفير.. كل من يخالفك الرأي فهو كافر وعميل.. ألم تعلم أن مهمة التكفير هي لله وحده عز وجل
كنتم قد خصصتم له حلقات طويلة عريضة في قناتكم..
و كم كنتم منبهرون ب ”الحواديث” التاريخية التي كان يحكيها بغض النظر هل هي صحيحة مائة بالمائة أم تحمل مغالطات !!
يا أخ منصور تتهمه بأنه يعمل لصالح أمريكا و البلد التي أنت قاعد فيها و تشتغل في قناتها لماذا لم تنهيها يوما عن استضافتها للقواعد الامريكية على أراضيها؟؟؟!!!!
لست إخوانية و لا سيسية لكن فقط هذه ”ملاحظة” صغيرة حبيت لو تنتبه لها !!!
إللى قولتيه دلوقتى كنت لسه هقوله يا أخت تونيسيا ! ولكنكى سبقتينى !
النفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاق و المصلحه هو سمه هدا الزمان
عادى جداً ، و إيه الجديد بشهادة الإخوان كان :
قضاء مصر كان شامخ قبل الإنتخابات و بعدها مبقاش شامخ بقى شاخخ !
الجيش المصرى كان حامى الوطن هو و قاداته و جنوده قبل الإنتخابات و بعدها بقى جيش نوال !
الإستفتاء على الدستور فى 9 مارس 2011 كان بدون تثبيت أماكن إقتراع للناخبين و كان وقتها عادى و مقبول إنما دلوقتى يُعتبر غطاء للتزوير !
.
.
عادى كل واحد بيقول إللى هو عاوزه علشان بيلاقى إللى بيصدقه !
شي طبيعي أخ VIP.. كلمة الحق بيتشاركها أكتر من واحد.. وهاد المدعو أحمد المنصور بيغلب إنتماءاتو الحزبية عن الحقيقة.. وعن مصلحة البلد.. متلو متل كتار من عميان السلطة.. إن كان بالإخوان ولا باليساريين