بعد عدة أيام, من اختظاف سيدة مصرية من أمام مركز تجاري اتصل الخاطف بزوجا طالبا مبلغ 5000 جنيه كفدية لأطلاق سراحها ومهددا باغتصابها وعرضها على راغبي المتعة ان لم يتم تنفيذ طلبه.
وبحسب موقع اليوم السابع المصري, فأن السيدة ذهبت الى مركز “هيبر وان” بالشيخ زايد، لشراء الغسالة الجديدة، بعدما حصل زوجها على “الجمعية” التى اشترك فيها مع أصدقائها، إلا أنها لم تعد.
وأوضح زوج الضحية الذي يدعى “محمد .ع ” سمكرى “40 سنة”، أنه بعد حصوله على المبلغ دفعه إلى زوجته والتى ذهبت لشرائها من هيبر وان فى الشيخ زايد، لافتا إلى أنها اتصلت به هاتفيا وأبلغته أنها اشترت الغسالة وتريد نقلها إلى المنزل، فاقترح عليها الذهاب لاستئجار سيارة لنقل الغسالة إلى المنزل، وبعدها بخمس دقائق حاول الاتصال بها لمعرفة أخر التطورت إلا أن الهاتف المحمول كان خارج نطاق الخدمة، فظن أنه فصل “شحن” وبتكرار المحاولات كانت نفس الإجابة “الهاتف الذى طلبته ربما يكون مغلقا”.
بدأ القلق يتسلل إلى قلب الزوج الذى وذهب على الفور ليفتش عن زوجته التى خرجت منذ الحادية عشر صباحا دون فائدة، ليعود أخر اليوم بدون زوجته وطفلته التى لم يتخطى عمرها الشهور، فذهب الزوج وحرر محضر بقسم الشرطة.
بعد 4 أيام من الانتظار قطع الصمت الذى يعيش فيه الزوج “رنة تليفون” من هاتف مجهول، حيث أكد له المتصل أنه زوجته برفقته وأنه اختطفها من أمام “المول” واحتجزها بشقته وساومه على 5 آلاف جنيه مقابل استعادتها، وأكد له على أنه تخصص فى عمليات خطف النساء، لتشغليهن فى ممارسة الرزيلة مع راغبى المتعة، وهدده باغتصابها فى حالة عدم الاستجابة لطلباته خلال أيام.
المصدر: اليوم السابع المصرية
حسبي الله ونعم الوكيل
يا رافع السماوات بغير عمد . ارنا فيه عجائب قدرتك
سهل الوصول للخاطف , ويشنقوة فى ميدان التحرير
الله ينتقم من المجرمين
ما دام في شبكات اجرامية مثل هذه هناك فان نتائج الثورة ستتأخراو لن تظهر.
عليهم تطهير البلد اولا من مثل هؤلاء المخربين قبل كل شئ
هدا نمودج بسيط على ما خلفته ربيع العربي عدم الامن والامان انا اعرف انو هده الحوادث بتصير حتى قبل الثورة بس الي بنشوفو الان صار اكثر من المعتاد
ما في اهم من الامن حتى من الاكل والشرب
الله يردها لاهلها على الف خير
يعني العسكر مش قادرين يحرروها طب يرسلوا خمرو غير اديب وصحابه وبسينة شعبان وصاحباتها يحرروها وينشروا الامن والاطمئنان في مصر ولا فرقة من الصليبيين ولاد ابوهم شنوطة فهم المسيطرين على مصر الان ولا هما يعني اعدين لابسين البكيني على الشواطئ ولا لابسين بدل الرقص في الخمارات ولا بيغنوا في الشوارع والحارات لعنة الله على الكافرين والكافرات وعلى المنافقين والمنافقات وعلى المغنيين والمغنيات وعلى الممثلين والممثلات وعلى المثقفين والمثقفات اعداء رب السماوات اعداء الاسلام واعداء المسلمين اعداء الاستقرار واعداء الامن والاطمئنان أسأل الله عز وجل ان يحصيهم اجمعين عددا وان يقتلهم بددا وان لا يبقي منهم احدا فهو اعلم بهم وادرى واخبر وعليهم اقدر فهو الله ربنا وليس لنا رب سواه ندعوه ويستجيب لنا وقد قال وقوله الحق ياعبادي ادعوني استجب لكم اللهم فهذا الدعاء وعليك الاجابة وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين اللهم امين
حسبي الله ع اللي خطفها بس ..
طيب كويس انه طلب 5 الاف جنيه بس ده فيه واحد اعرفه مراته اتخطفت طلبوا منه 100 الف ولما طلب من الخاطفين انهم يقللوا الفديه قتلوها حسبي الله و نعم الوكيل
howagara ih fi masr ba9ina nisma3 3an 3amaliyat khatf kitir honak mitl molahin charnoubi eli khatafouh wi righo….. allah yastor wi jib el 3awa9ib salima
طب ويعدين؟!! فين نهاية القصة؟! يعنى قبضوا عليهم ولا لأ ودفع الرجل الفدية ولا لأ؟ وطالما كانت نازلة تشتري غسالة أكيد كان معها 5000 تعطيهم لهم وتخلص المشكلة
يا جو يمكن ما قريت كويس الخبر بيقول انها لما اشترتها اتصلت بزوجها يعني اشترتها قبل ما يخطفوها وكمان المساكين ها الفلوس قبضوها في الجمعية
يا عم خلوا بالكم
ايام الثوره كان فى اتصالات على التليفزيون لبث الرعب بين الناس ووقف البلد
فى قصص بتتنشر لرعب وجمع الفلوس ووقف الحال
يا خسارة يا مصر صارت فوضى
انا لا اشمت بحب مصر كتير انا حزينة عليهم
على هيك بلاوي
الربيع الاحول ..
هي النتائج المتوقعه .. وبدل ما يخطفوا الثلاجه من مركز الشيخ زايد خطفوا السيده ..
..