لجأ مواطن اردني لطريقة غريبة جدا للحصول على معونة من مديرية التنمية الاجتماعية حيث هدد الموظفين بايذاء نفسه باله حادة كان يمسك بها اذا لم يعطوة نقود المعونة حالا .
ولم يكتفى المواطن بالتهديد بايذاء نفسه بل قام بخلع بنطاله امام الموظفين ولكنه اسرعوا لإيقافه قبل ان يكمل خلع باقي ملابسه الداخلية فى مكتب التنمية .
وقد تم استدعاء المواطن والتحقيق مه بتهمة السلوك الغير لائق امام موظفين حكوميين وذلك بعدما تقدم مكتب التنمية بتقديم شكوى ضده للسطات الامنية .
وقد اسفرت التحقيقات ان الرجل يعاني من امراض نفسيه وقد تعهد الموظفين بمديرية التنمية بدراسة حالته ومعرفه ما اذا كان يستحق المعونة ام لا .
ليش ما تسألو رب العالمين
هو اللي يرزقك بدون ما يذلك
انته بس ادعيه وهو ان شاءالله يستجيب
لا حول ولا قوة الا بالله
الله ينتقم من حكوماتنا المعفنه
دعوه يأخذ معونة ولكن ليس بطريقة مباشرة ، بل اصرفوا عليه في ( مستشفى المجانين ) حتى تتحسن حالته ،،، العالم ناقص مجانين !!!!!
شاف ناس كثير بتتعرى اليومين دول : عروسين تزوجا عريانين و مضيفات طيران مكسيكيات تعروا لأجل الشهرة و ليدي غاغا بتتعرى كل يوم في المجلات و تكسب فلوس و هندية وعدت نفسها تتعرى لو كسب فريقها المفضل في الكريكيت و كثير بيتعروا عشان عمل إنساني و هيك فقال مع نفسوا يتعرى هو الآخر يمكن العري بتاعو يجي بفايدة و يجيب المعونة بس هو غير محظوظ العري بتاعو حيوديه يا إما السجن أو مصحة نفسية.
هو القلع اصبح موضه ولا السراويل هى اللى غليت .
المريض ما عليه حرح .
في تقدم جيد ..
ليس الفتيات فقط هم اللواتي يتعرين ولكن الان موضة الرجال بالتعري ..
sar darej rjal yelebso bantaloon 2ashit wa mbayen lkiloot
هدا إنسان مهدورة كرامته
ما عاد شي يفرق معه
العيب عالمسؤولين الّي بيمسحوا بكرامته الأرض
هاي جرايم الأنظمه الفاسده
ذل ومهانه وهدر كرامه
الله يصلح الحال
أصعب شي الغلبه وقهر الرجال
يا خونّا فى حاجة إسمها ذوق وآدب وأخلاق !
مهما كُنت مُنفعل أو معصب لازم أعبّر عن رأيى بطريقة تعكس شخصيتى وتربيتى وإسلوبى فى المُعاملة ! نفسى نبقى مُتحضرين وما نمشيش بمبدأ :
( إللى إتناخد بالعافية هيتجاب بالعافية ! ) ما حناش فى غابه والله !
– ده حتى المثل بيقول لا يضيع حق ورائه مُطالب – ، ما قالش ورائه مستعبط أو مُفترى أو قليل الأدب !
نفس الطريقة دى بشوفها عندنا فى مصر !
الشعب ما صدّق مُبارك تنحى عن الحُكم ونزل فى محطات ( مترو الأنفاق ) وعلى اللوحة إللى عليها إسم المحطة ( مُبـارك ) ونزلوا عليها بالإسبراى وشطبوا الإسم وكتبوا ( محطة شهداء ثورة 25 يناير ) ! ومن جوه المترو طبعوا ورق لاصق مكتوب عليه محطة شهداء ثورة 25 يناير ولصقوها على إسم محطة مُبارك من داخل المترو بعد ما شطبوها بالقطر والأمواس الحادة !
طيب بالله عليكم هو ده الذوق والإحترام والتقدم إللى إحنا عاوزينه كشعوب !
أو يا ترى قرار تغير إسم المحطة ده بإيدينا أو من إختصاصاتنا !
أكيد لأ ، طيب ليه نا خُدها بالعافية أو بالبلطجة طالما لقينا الحاجة مش عاجبانا !
وأخيراً :
أنا مش ضدّ الرجل الإردنى ولا ضدّ الأشخاص إللى عاوزه تغير إسم محطة المترو لكن ضدّ ( طريقة التعبير عن الرأى ) ! بجد شئ مُشمئز يعكس أخلاق ناس قدمها مشوار طويل على الديمُقراطية !
بلكي كان الجو خار ومو طايق ملابسه … اي شكو بيها …. بعدين حاله حال الناس المتعارية …. شو يعني وقفت عليه…..
dيبقى احسن واخف ضررا من الحرق