استبعد منظمو مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل نحو 12 من الإبل المشاركة في مسابقة المزايين لهذا العام لأن أصحابها استخدموا حقن البوتوكس لجعلها تبدو أكثر جمالا، ويهدف منظمو المهرجان، الذي ينظم سنويا ويستمر شهرا، على تأكيد الجوانب التقليدية للتراث الثقافي السعودي.
وتضم أنشطة المهرجان إلى جانب مسابقة جمال الإبل سباقات ومسابقات استعراض بجوائز مجمعة تبلغ نحو 213 مليون ريال سعودي (نحو57 مليون دولار)، كما يُقام مزاد على هامش المهرجان تباع فيه الإبل النادرة بالملايين.
وقال فواز الماضي رئيس لجنة الحكام في المهرجان، أن الجمال النادر لا يتنافس عليه إلا من لديهم قدرة لدفع مبالغ عالية تصل إلى ما بين خمسة إلى سبعة ملايين ريال أو أكثر بكثير، وكل ما زاد جمال الإبل زادت المنافسة والسعر.
وقال فهد السميري، رئيس مؤسسة الملك عبد العزيز، “الهدف أن تفسح المجال أمام المواطنين والمقيمين والزوار من خارج المملكة بأن ينظروا إلى شيء جديد عليهم وهو عالم الإبل، ثقافة الإبل، تراث الإبل، رياضة الإبل”.
وحضر افتتاح المهرجان بعض الزوار والدبلوماسيين الأجانب الذين استمتعوا بإطعام الإبل والتقاط صور لأنفسهم معها.
يا حثالة المجتمع
الناس تموت جوعا وانتم تتفاخرون بقعدانكم و إبلكم قعدوا في بطن الواحد منكم ولا قام.
ثانيا شوفو الكورونا من ايش؟!!!!.
بوتكس للإبل ياللي ما تخافون الله
وما خفي كان اعظم.
من حكم بماله ما ظلم
أُفضل الخيل على الجمل
هههههههههههه جمال وبوتوكس