أعلن ” جيف زوكر ” رئيس شبكة سي إن إن عن تقديمه لاستقالته من منصبه بسبب علاقة غرامية جمعته ب ” أليسون غولست ” مسئولة التسويق بالشبكة .
ووجه جيف زوكر رسالة إلى موظفي سي إن إن على خلفية استقالته جاء فيها : ” بالتأكيد أتمنى لو أن فترة عملي هنا انتهت بطريقة مختلفة .. لكنها كانت فترة مدهشة وأحببت كل دقيقة فيها ” .
وتابع : ” سُئلت بشأن علاقة بالتراضي مع أقرب زملائي، شخص عملت معه لأكثر من 20 عاماً .. أقرّ بأن العلاقة تطورت في السنوات الأخيرة ” .
وأضاف الرئيس السابق لشبكة سي إن إن : ” كان عليّ أن أكشف عنها عندما بدأت لكنني لم أفعل ذلك .. لقد أخطأت ونتيجة لذلك أنا أستقيل اليوم ” .
فيما قالت أليسون غولست في بيان نشرته سي إن إن : ” جيف وأنا صديقان مقرّبان وشريكان محترفان لأكثر من 20 عاماً، أخيراً تغيرت علاقتنا خلال كوفيد .. آسفة لأننا لم نكشف عنها في الوقت المناسب ” .
وتابعت : ” فخورة جداً بالوقت الذي أمضيته في سي إن إن وأتطلع لمواصلة العمل الرائع الذي نقوم به كل يوم ” .
يذكر أن جيف زوكر كان قد تولى رئاسة سي إن إن في عام 2013 بعدما كان رئيسا لشبكة “إن.بي.سي” الأمريكية في وقت قال فيه مراقبو صناعة المهنة أن “سي.إن.إن” كانت تواجه أزمة هوية .
حيث عمل زوكر على تجديد البرامج والمحتوى والبحث عن المواهب المهنية واكتسب ثقة واحترام الموظفين في جميع أنحاء الشبكة .
اذا كانت متزوجان او لديهما شركاء حياة.
فالقصة تتحول حينها الى رأي عام متعلق بالاخلاق والخيانة وتؤثر سلباً نوعاً ما على مكان العمل لانه سيصبح تحت المجهر والاعلام.
اما في حال العكس أبن الضو في علاقتهما ؟؟
زملاء عمل تحولت علاقتهما لشخصية
ولكن اذا كان من شروط العمل الاساسية الافصاح عن اي علاقة شخصية بين (الزملاء )فهذا شي آخر.
يعتبرون أنه طالما أحب زميلة له في نفس المحطة فستكون معاملته لها في المحطة خاصة و مختلفة ،، سيكون فيها نوع من المحاباة و التدخل لصالحها و الوقوف في صفها و الضغط من أجل عدم محاسبتها حتى لو أخطأت ! و هذا يندرج في إطار ما يسمى “المحسوبية” ، و بالنسبة للغرب لا يريدون لهذا النوع من المعاملة أن ينتشر في أماكن العمل أو على الأقل يعملون على التقليل و الحد منها لكي لا تنتشر البلبلة !! فالكل سواسية في الحقوق والواجبات!!
* أهلا محايدة مغتربة، ، كيف الحال؟ الله يسعد المساء و الصباح ?
السلام عليكم ورحمة الله يسعد اوقاتك وايامك كلها مريوم انت واهلك ان شاء الله.?