خصص الإعلامي إسلام بحيري، حلقات من برنامجه “البوصلة”، الذي يُعرض على قناة “تن”، للحديث حول فتاوى ابن تيمية خاصة فتاوي القتل.
وعرض اسلام فتوى لابن تيمية يقول فيها أن اكل الحيات والعقارب حرام باجماع المسلمين فمن اكلها مستحلا لذلك فإنه يستتاب فإن تاب فإن تاب والا قتل.
كما عرض البحيري فتوى اخرى لابن تيمية تقول “الجهر بلفظ النية ليس مشروعا عند أحد من علماء المسلمين، ولا فعله رسول الله، ولا أحد من خلفائه وأصحابه، وسلف الأمة وأئمتها، ومن ادعى أن ذلك دين الله وأنه واجب، يجب تعريفه الشريعة واستتابته من هذا القول وإن أصر على ذلك قتل”.
لو بيدي اضرب القنوات المصريه بالكيماوي او احول فنواتُهم لبيوت دعاره او كبريهات او غُرز مُخدرات
اذا هالقـذر يتكلم باسم الاسلام !
قبل فتره سمعت شيوخ وشعب نلك الدوله يقول يجب اطاعة ولي الامر الي هو رئيس البلد او ملكها او اميرها او الحاكم , حتى وان قتل ثُلث الشعب او حتى وان جار عليكُم
طيب سؤال يلعن ابو نفسه
طيب ليش حاربتُم بشار واتهمتوه يقتل شعبه ؟ اليس هو ولي امر شعبه ويحقله يجير عليهم وللعلم لحد الان ما قتل الثلث كما تقول عُلمائكُم يا اولاد شحيبر ام هو ابن الهنديه ؟
هذا ما دار بخاطري يا عبيد ولي الامر
انا اعتبر بشار طاغيه ويلعنه ويـلعنه ويـلعن ولي اموركم جميعا
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يعين هالدين محارب من كل الاطراف الاسلامية وغير الاسلامية
لو كان دين حق ما كان احد يحاربه
دين مسخرة
يا مثبت السنان فالبق متخليكي فحالك
ليش مثل الحية تبخي سمومك بالمواضيع الدينية حتى تشعليها وبعدين تهربي
منقول للإستفادة
———————
ذهب رجل ليحلق شعره عند الحلاق كالمعتاد و بمجرد أن جلس عند الحلاق بدأ الحديث يتفرع بهم و يتشعب حتى وصل لنقطة وجود الله .
فقال الحلاق : ” هل تعلم يا سيدي , إنني لا يمكنني أن أصدق أن هناك إلها كما تقول ” الرجل : و كيف ذلك ؟
فرد الحلاق قائلا : بمجرد أن تخرج للشارع ستدرك أنه لا يوجد إله . أخبرني . إن كان يوجد إله حقا كما تقول , لماذا يوجد المرضى و الأطفال المشردين و غيرهم . إن كان موجودا حقا لماذا يكون هناك الألم و المعاناة التي في الأرض . لا أتصور أن علي أن أحب إلها يسمح بمثل هذه الأشياء .
توقف الرجل للحظة و لم يرد و فضل أن يصمت عن هذه المناقشة
لكنه بمجرد أن انتهى من الحلاقة و خرج إلى الشارع رأى رجلا شعره طويل و قذر و لحية مبعثرة ويبدو عليه أنه لم يحلق شعره منذ فترة طويلة فعاد الرجل إلى الحلاق و ناداه ليرى هذا الرجل ثم قال : لا أظن أنه لا يوجد حلاقين في هذه المدينة . فقال الحلاق : و كيف هذا . أنا الحلاق و أنا موجود هنا الآن فقال الرجل : لا . لو كان هناك حلاقين لما رأيت مثل هذا الرجل الطويل الشعر هناك .
فقال الحلاق : آه . إن هناك البعض لا يأتون لي فيكونون سيئي المنظر مثل هذا الرجل . فقط هذا لأنهم لا يأتون إلي .
فصاح الرجل : هذه هي النقطة بيننا يا رجل . إن الناس عندما لا يأتون لله يصبحون بهذا الشكل الذي جعلك تقول بأنه لا يوجد إله لكنه موجود و لا يحتاج منا سوى أن نذهب إليه لنرى أثر ذلك في هذا العالم لكنه موجود