(CNN) — يبدو أن الباحثين عن عمل الذين يحملون أسماء أجنبية يجب أن يرسلوا ضعف عدد السير الذاتية قبل أن يحصلوا على وظيفة مناسبة، مقارنة بأسماء أصحاب البلد الأصليين.
فقد وجدت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن الاسم الأجنبي يجعل عملية البحث عن وظيفة أصعب في جميع البلدان المتقدمة الـ 17 التي شملها الاستطلاع.
وأشار الباحثون الى أنه في الولايات المتحدة، يعتبر الوضع هو الأسوأ للأشخاص الذين يحملون أسماء تدل على أصول أفريقية سوداء.
وفي حين أن التمييز هو مشكلة عالمية، الا أنه لا يتم التعامل مع جميع المهاجرين بنفس الاسلوب.
في سويسرا، على سبيل المثال، المهاجرون من أصل برتغالي لديهم نفس الحظوظ مثل منافسيهم السويسريين. لكن الرجال من أصول يوغوسلافية يجب أن يرسلوا سيرا ذاتية بواقع مرتين ونصف أكثر من السويسريين الذين يحملون نفس المؤهلات قبل الحصول على وظيفة، قبل الحصول على وظيفة.
الأقليات الأخرى التي تعاني من نفس الوضع هم النيجيريون في النمسا، والأتراك في بلجيكا، والمهاجرون من الشرق الأوسط في السويد، وأولئك الذين من أفريقيا وألمانيا ويبحثون عن وظيفة في ايرلندا.
“التمييز بسبب الإسم” يضر في الغالب أبناء المهاجرين لأنهم غالبا ما يكونوا على نفس مستوى التعليم مع الباحثين عن عمل في بلدهم الأم، ويفهمون اللغة جيدا، لكنهم يحملون أسماء لا تزال تدل على أنهم “أجانب.”
كذب ماكاين صعوبة الحمد لله بل بالعكس يمكن غرابة الاسم مطلوبة يعني باككراوند مختلف ولغة مختلفة و هذاشي يضيف للوظيفة اكثر و يخدم المؤسسة على الأقل بالقطاع الصحي لي اشتغل به. 🙂