توفي 33 شخصا، من بينهم خمسة أطفال، في باكستان إثر استهلاكهم سكاكر تحتوي على مبيد حشرات، بحسب ما أعلنت الشرطة الأحد.
وقد اشترى رجل هذه السكاكر (من نوع بونبون) من متجر في إقليم بنجاب (شرق) في 17 نيسان للاحتفاء بولادة حفيده.
لكن هذه الفرحة استحالت نقمة مع وفاة 10 أشخاص في اليوم عينه إثر تسممهم.
وصرح محمد علي زيا رئيس الشرطة المحلية “ارتفع عدد الضحايا إلى 33، فضلا عن 13 شخصا هم حاليا في المستشفى”.
وكشف أحد المحققين عن توقيف بائعين وموظف في إطار هذه الحادثة وإحالتهم إلى القضاء.
وقد رصدت الشرطة مبيد حشرات في السكاكر التي تناولها 52 شخصا.
ويسعى المحققون إلى معرفة كيف مزجت هذه السموم في خلطة السكاكر وهم يميلون إلى فرضية خطأ ارتكب عن غير قصد، إذ أن بجوار محل الحلويات يقع متجر للعقاقير كان قيد الترميم ووضع صاحبه منتجاته عند جاره بائع السكاكر.
ويرجح المحققون أن يكون مبيد الحشرات قد أضيف خطأ عند تحضير الحلوى.
وقد فقد المولود الذي كان يحتفل بولادته والده وعمته وستة من أعمامه.
وقد فقد المولود الذي كان يحتفل بولادته والده وعمته وستة من أعمامه
رحمتك يارب ،،،
إي والله رحمتك يا رب
شو هالمصيبه 8 اشخاص من نفس العيله مش قليل الله يرحمهم
وهل المولود تناول السكاكر ؟؟
الرحمة يا رب
اليوم قريت حقيقه القصه وهي
باكستاني يثأر من أخيه فيقوم بتسميم 30 شخصاً
قر باكستاني يملك متجرا للحلويات في العاصمة الباكستانية بتسميمه 30 شخصاً على الأقل عبر دس مبيدات حشرية داخل الأطعمة التي كان يقدمها في مسعى للثأر من شقيقه الأكبر، حسب تصريحات للشرطة الجمعة.
وأقر خالد محمود خلال جلسة محاكمة في إقليم بنجاب وسط باكستان بأنه عمد إلى دس السم داخل الحلويات إثر شجار مع شقيقه الأكبر وشريكه في المتجر طارق، فقرر تخريب سمعة المحل وإغلاقه إلى الأبد.
وأضاف المتهم “كنت غاضبا جدا لدرجة أني مزجت عبوة مبيدات حشرية بالحلويات التي كنت أخبزها في تلك اللحظة”.
وقد اشترى رجل من المنطقة هذه الحلويات المسممة ووزعها على أفراد من عائلته وأصدقاء له احتفالا بعيد مولد حفيده.
ومن بين الضحايا الـ30 للتسمم ثمة والد الطفل وستة من أعمامه وإحدى عماته، كما كان من بين القتلى خمسة أطفال ولا يزال أربعة مصابين يعالجون في المستشفى. وأبلغت الشرطة صحافيين أن 52 شخصا في المجموع تناولوا الحلويات المسمومة.
من فرحه لميتم !!
الله يرحمهم ويصبر اهلهم
تحياتي لالك بلو واتوقع روايتك هي الصح بما انو نورت بتفلت احيانا 🙂