اعترف الرئيس الفلبيني، رودريغو دوتيرتي، خلال زيارته إلى اليابان، بشكل مفاجئ بأنه كان مثليا لكنه عالج نفسه لاحقا بعد أن صادف زوجته.
وصرح الرئيس الفلبيني، المعروف بتصريحاته وتصرفاته غير المألوفة والمثيرة للجدل انه كان مثليا وعالج نفسه واضاف: “عندما بدأت علاقاتي مع إليزابيث تسيمرمان (زوجته السابقة)، قلت لنفسي إن هذا هو الصواب! وأصبحت رجلا من جديد”.
وفي ختام تصريحه حول هذا الشأن، شدد الرئيس الفلبيني على أن الميول الجنسية للناس غير مهمة بالنسبة له، مبينا: “حتى إذا كنت أنا مثليا أم لا، فهذا غير مهم بالنسبة لي”.