صدر أمر اعتقال بحق شاعر عراقي يدعى صلاح الحرباوي، بسبب الرئيس الراحل صدام حسين.
وكشف مصدر أمني في شرطة محافظة ذي قار جنوبي العراق، لـ”العربية.نت” بأن أمرا قضائيا صدر بحق شاعر شعبي يدعى صلاح الحرباوي، لأنه ترحم على أيام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، في إحدى المناسبات الشعرية.
وقال الحرباوي في قصيدته: “يا بو عدي أكرهك بس أحبك حيل چي تطب عالعايل لداره”، مقارنا بين الوضع العراقي السابق والحالي، فيما رأى البعض أن القصيدة تعطي دلالة على حالة الفقر والفساد التي تغرق فيها البلاد.
وأوضح حسين العتابي، من مدينة الناصرية أن القصة بدأت أثناء مهرجان تأبيني شعري، حين خرج الشاعر مفتتحا قصيدته بموضوع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المفاجئة للعراق، وعدم إعلام الحكومة العراقية والأحزاب مسبقا بالزيارة، مقارنا بين الوضع الحالي والوضع في عهد صدام.
وأوضح العتابي أن “مؤسسة شهداء ذي قار” رفعت دعوى قضائية ضد الحرباوي، وفق المادة 210 من القانون العراقي، التي تمنع تمجيد حزب البعث المحظور في العراق.
من جانبهم ذكر مقربون من الشاعر، تحفظوا على ذكر أسمائهم أن الشاعر لم يقصد التمجيد والترحم على صدام حسين، إنما المقارنة بين وضعين عاشهما العراقيون.
في سياق آخر، كانت رغد صدام حسين، الابنة الكبرى للرئيس العراقي الراحل قد نشرت عبر حساب منسوب لها، على “تويتر”، دعاء بصوت صدام حسين وهو تسجيل نادر يظهر لأول مرة، ولاقى تفاعلا واسعا من قبل النشطاء على مواقع التواصل.
السلام عليكم ورحمةالله
بعيدا عن اهل السنة هناك (حتى ما نقول ابن ملتهم وحنوا له)
وما اعرف شو هيدا الشاعر يتبع !!…
بس فعلاً قسم كبير من مسيحي العراق يترحمون على أيامه ومن سنوات قليلة بعد (الهدر وفقدان الأمانة والسرقات من حكومات ايران في العراق)…
يوجد شيعة يتكلمون ب حيادية ان وضعهم اليوم اسوأ من ايّام ابو عدي…
فهم وصلوا للحكم والشيعة رجعت بسطت سيطرتها سياسياً عسكرياً
بس الأمان والاقتصاد اختفى بسبب تبعية شيعة العرب للخائمني …
أسأل اي عراقي شريف وأشد على ( شريف ) كيف وضع العراق ايام صدام والوضع الان
الكُل يترحم على ايام صدام رحمه الله هو دكتاتور لكن عادل ولولا قبضته التي كانت من حديد لتفرق العراق بعهده , هو اخطأ واصاب لكن يبقى رجال وصقر شاء من شاء وابى من ابى
صدام كان اغلب الطُهاه بقصر مسيحيين كان يثق بهم كثيراً يعرف ما عندهم غدر مثل ربعنا الاشاوس !
الله يرحمك ياصدام راح تبقى رئيسنا للابد حتى بعد استشهادك
كل من يمجد طاغية او يؤمن بطاغوت ( حي يعيش بيننا او مقبور ) لا يفعلها الا ان يكون قد كفر بالله , او خرج من النور للظلمات( واؤلاءك اصحاب النار هم فيها خالدون ) , وهذا ما يفهم من ايات القران الكريم, بينما (من يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم)…..
مشكلة الشعوب العربية هي من تصنع طواغيتها , شعب ملأ الدنيا هتافا بحياة قاتليه اثر البهتان فيه وانطلى الزور عليه ياله من بغبغاء عقله في اذنيه .
بينما لم تتطور وتستقر وتأمن اوروبا والمانيا بالذات حتى اعترفت انها كانت مخطئة في دعم هتلر الذي كاد ان يحصل على جائزة نوبل! واصبحت تعاقب من يمجد بهتلر والنازية …….
نحتاج في العراق قانون مشابه لكل من يمجد صدام الخديعة الكبرى للعرب في هذا الزمن , ولا بأس نضيف عليه بعض الشخصيات او الاحزاب التي تنتحل الاسلام السياسي او النزاهة وهي كاذبة , ومنهم الوهابية الدجالة او حتى بعض من يلبس لبوس التشيع الكاذب , فاما ان تكون او تعمل جاهدا لان تكون شيعيا مخلصا خالصا ومن الخلص او تبا لك لا كنت ولا تكون…… نحتاج عقلية ايمانية عادلة متزنة.
ههههههههههههههههههههههههههه
خلي نشوف من فهم هههههههههههههههههههههههههه
يكول الشاعر
رب يوم بكيت منه
فلما انقضى بكيت عليه