اغتصاب فتاة من طرف مجهولين بمكناس

فتاة يانعة العود والسن ، في ريعان الشباب ، عمرها لا يزيد عن ثمانية عشر سنة ، مقبلة على الدنيا ، مستعدة لمُرها قبل حلوها لتصنع لنفسها مستقبلا تتمناه كل فتاة ، في بلد المفروض انه اسلامي، يدافع عن النساء وأعراضهن، ويحميهن من الوحوش البشرية ،،، يأتيها وحشين كاسرين افقدهما المخدر عقليهما ، فيفعلا فعلتهما ويذهبا وكأن شيئا لم يكن ، وتبقى الفتاة وحيدة في هذه الدنيا، تعاني طوال حياتها من الآثار النفسية لما جرى، ومن نظرة المجتمع الفاسد، الذي لم يستطع حمايتها، وسيدينها وكأنها هي المجرمة ، الجريمة ليست في عملية الاغتصاب من حيث آثارها الجسدية ، فهذا امر يُشفى مع الوقت ، لكن الآثار النفسية هي التي ستبقى معها الى ان يتوفاها الله، ويرحمها برحمته، بذهابها من هذا العالم الفاسد بأُناس لم يرحموا الغير ، ولن يرحمهم الله …

الله يحفض جميع البنات المسلمات دعى جميل ولكن الاحسن ان نقول الله يغير تفكير هولاء رجال الذين يفكرون فقط في الجنس ونهك شرف الفتيات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..،
كيف حالكم جميعاً..؟ اتمنى من الله ان تكونو متمتعين بالصحة وراحة البال.
أخى Salam
كلامك جميل ومعك حق فعلاً.،
ولكن إسمحلى أقولك إن الناس دى مابتفكرش كما يعتقد البعض أخى الكريم
الناس دى لو بتفكر كانت قدرت تميز بين الحلال والحرام، بين الصواب والخطأ،
الناس دى مريضة نفسياً، البنى ادم اللى يبقى الجنس شاغل كل تفكرة لدرجة إنة يحولة لحيوان مفترس ينهش فى أعراض الناس بغير وجة حق،
يبقى إنسان مريض وفاقد الإرادة.،
تعرف يا اخى Salam المُدخن يُعتبر مُدمن، ولكن الإدمان يبقى بـ درجات
لكن أبسط تعريف له هو : عادة تجذب الإنسان إليها ولا يستطيع التخلى عنها فيما بعد،
فقيس بقى التعريف دة على اى شئ الإنسان إنجرف إلية ولا يستطيع التخلى عنة، حتى تلاقى الحبيب بيداعب حبيبتة ويقولها حبك دة إدمان، هو بيقصد إنة وصل لحالة إنة مايقدرش يستغنى عنها،
فالبنى ادم اللى بيغتصب إنسانة دة بيكون إنسان مريض، ومن وجهة نظرى والله اعلم لو عملنا إحصائية على حوالى 100 مُغتصب وسألناة ..؟
هل كنت تنوى الإغتصاب قبل الإقبال على جرميتك..؟
هنلاقى 90% إجاباتهم لا والله أنا مش عارف عملت كدة إزاى!!
و 10% إجاباتهم فعلاً كنا مُقبلين وناوين الإغتصاب..،
فهتسألنى وتقولى طيب إية الحل من وجة نظرك..؟
هقولك الحل إن إحنا نعالج الشباب دى من الإدمان ومن الشم ومن الهيروين ومن المخدرات عموماً..،
لإنها هى اللى بتُذهب تفكيرهم وبتضعهم فى الوضع الغائب عن التفكير ليقوموا بجرائمهم..
صدقنى لو هنحقق فى الموضوع دة بأثر راجعى،، هنلاقى نفسنا لو بنحاسب الحكومة،،
حكومة كل بلد بتسمح بدخول المخدرات فى الخفاء وتحت بند صفقات رجال الاعمال..،
مش عاوز أطول عليك اكتر من كدة،
بس اى شخص أقبل على الإغتصاب، مستحيل هتلاقية طبيعى ومن بيت نضيف، هتلاقية مُدمن وتحت تأثير المخدر قبل إجراء جريمتة،،
إدعيلهم بالشفاء والهداية..،
وإدعى لبناتنا المُغتصبات بالصبر،
وكـ ما تدين تدان،،

اختي فاطيما ،،، انا والله لا اركز على مجموعة معينة او جنسية معينة ،،، لا احد يا اختي خالي من الفساد ،،، كل ما في الامر انني اعلق على حادثة معينة لا اكثر ولا اقل ، صدقيني لو حدثت تلك الحادثة في اي بلد عربي آخر لقلت نفس الكلام ،،، مجتمعاتنا لا تختلف من بلد لآخر يا اختي ،،، كلنا في الهم سواء …ثم انني لم اذكر البلد التى حدثت فيها تلك الحادثة المؤسفة ،،، ارجوك لا تقوليني ما لم اقله /// تحياتي …

صباح الخير
الرغبة الجنسية ؟؟؟؟
بفعل كثير من المؤثرات والأفكار أصبحت الرغبة الجنسية خطراً يهدد البشرية ” لأن الشهوة إذا غلبت ، ولم تقاومها قوة التقوى جرت صاحبها إلى اقتحام الفواحش وبتأثير الإعلام وقصور التربية وانتشار الأفكار المروجة للجنس حتى “غدا الجنس الشغل الشاغل لمعظم أفراد المجموعة البشرية ، بل أضحت ممارسته والإغراق فيه غاية الحياة وقمة الأمنيات لدى كثير من الناس” ، وأصبحت الحياة مؤسسة جنسية بفعل أفكار “الصهاينة الذي يرى أن الإنسان لا يحقق ذاته بغير الإشباع الجنسي ، وكل قيد من دين أو خلق أو مجتمع أو تقاليد هو قيد باطل ومدمر لطاقة الإنسان ، وهو كبت غير مشروع هذه الأفكار لم تنطلق من فراغ إنما من مخططات الصهيونية العالمية المراد من ورائها التحكم في العالم، عن طريق نشر المفاسد الخلقية ، والتي تعتبر الغريزة الجنسية أكثر دروب المفاسد الخلقية وأيسرها ، ولذلك جاء في بروتوكولات حكماء صهيون ” يجب أن نعمل لتنهار الأخلاق في كل مكان فتسهل سيطرتنا : منها وسيظل يعرض العلاقات الجنسية في ضوء الشمس ، لكي لا يبقى في نظر الشباب شيء مقدس ، ويصبح هم الصهاينة الأكبر إرواء غريزته الجنسية ، وعندئذ تنهار أخلاقه”، وقد نجحت هذه الخطة إلى حد كبير ، جعل العالم كله يشعر بأزمة وخطورة هذه الرغبة الجنسية الجامحة التي تدمر المجتمعات إن خطر الطاقة الجنسية قد يكون في نهاية الأمر أكبر من خطر الطاقة الذرية” ، وقد دفع ذلك إلى سيطرة الرغبة الجنسية على العقل ، مما أدى إلى ظهور حالات الاغتصاب الجنسي

howa tooooooooooooop daymaa 3ala ha9 da tatar ktir b amr adib malak mabetjaweb ya fares el batraa