أقدم مراهق، مشتبه بتورطه بتجارة المخدرات، على اغتصاب شابة وهي تحتضر بسبب تعاطيها جرعة زائدة من المخدرات، وعمد بعدها إلى إرسال الصور لأصدقائه قبل أن يتخلّص من جثتها في سلة المهملات.
ويواجه المراهق بريان فاليرا تهمة إعطاء اليسا ماي نوسيدا، البالغة من العمر 18 عاماً، جرعة المخدرات وممارسة الجنس معها عندما فقدت الوعي.
وبحسب الشرطة في لينوود بولاية واشنطن، فإنّ بريان قد تباهى بعد ذلك أمام أصدقائه بأنّ الفتاة توفيت وهي تمارس الجنس معه.
وتشير المعلومات إلى أنّ بريان توجّه في اليوم التالي إلى عمله وتفاخر بممارسة الجنس مع الفتاة.
يواجه الشاب الآن تهماً عدة تتعلّق بالاغتصاب والقتل غير المتعمد والقتل بواسطة مادة خاضعة للرقابة.
دارس الإنجيل ههههههههه
قال محمد : ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان.
اجتمع مروان وعاءشة في الخلاء يوم الإفك فهل صدق حديث رسول الله وكان الشيطان ثالثهما؟؟
والله الشيطان في راسك حرمك من دين الحق
والحمدلله على نعمة الاسلام
الحمد لل الله على نعمة الذبح عفوا نعمة الاسلام..
يقول تعالى
((43) وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ (44)
الاسلام نعمة يمنحها الله لمن يحب سبحانه
اورشليم..
عندي سؤال أرجو منك الإجابة عليه..
هل مشكلتك مع الله (وجوده والإيمان به) أم مع الإسلام؟
ليس عندني مشكلة مع الرب الاله. ولا مع الاسلام ولكن الاسلام عنده مشكلة معي … امر بقتالي ان لم اومن به .. حلل دمي وأموالي… ان لم اومن به!!!
أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا ألا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله))
ولا اعرف اي نعمة يوجد في الاسلام؟
للأسف البعض من غير المُسلمين بيتعمد الإساءة للدين الإسلامى عن قصد و أيضاً عن جهل!
هناك فرق بين كلمة (أقتلوا) و (قاتلوا)، الكلمة الأولى تعنى الإعتداء أى الإقدام على الفعل نفسه (القتل)، إنما الكلمة الثانية تعنى الدفاع عن النفس.
و كُل حديث له مُناسبة وظروف وجد من أجلها، فيا أيها الأخ الغير مُسلم عندما ترى حديث شريف أو آية قرآنية عجز عقلك عن فهمها أو تفسيرها إسأل الأول عنها و عن تفسيرها و بعدين خُد قرارك بدلاً من أن تأتى هنا و هناك و تبث سمومك لتهاجم هذا الدين العظيم!
(أمرت أن أقاتل الناس) الناس هنا مش المقصود بيهم البشرية! لأن حرفي (ال) إللى فى كلمة الناس هنا للعهد أى لعهد مُعين أو لناس مخصوصين و المقصودين هنا كُفّار مكة إللى حاربوا المُسلمين و أخرجوا الرسول صل الله عليه وسلم من مكة يعنى المُعاداه أصلاً من البداية منهم هُما و الرسول صل الله عليه وسلم و المُسلمين كانوا فى وضع الدفاع عن النفس! فأين المُشكلة فى ذلك ؟! و عموماً الإسلام ليس دين ضعيف ولا هيكون لكى لا يستطيع المُسلم أن يدافع عن نفسه فى حالة التعدى عليه!
ياريت أكون قدرت أضيف للسائل معلومة و لونى أشك أنه هيستجيب لإن من أولى أهدافه هنا على الجريدة نشر الإساءة المُتعمدة للدين الإسلامى ! ولكن لن يتأثر هذا الدين من نشر تفاهاتكم!
هل هذا الشاب مًسلم؟
هل هذا الشاب يعيش فى مُجتمع عربى ذكورى كما (أسموه)؟
هل هذا الشاب يعيش فى مُجتمع يمنع الإختلاط بين الجنسين؟
هل هذا الشاب يعيش يُعانى من الكبت الجنسى بسبب المجتمع الذى يعيش فيه؟
هل هذا الشاب يعيش فى بلد عربى من دول العالم الثالث المُحاطة بالإحباط و القمع و اليأس؟
الإجابة على الأسئلة بـ لا، ومع ذلك هذا الشاب إغتصب و قتل !!!
إذن المُجتمع العربى و الدين الإسلامى برئ من ما يروج له مُصابى عقدة الخواجة و مُتلازمى فوبيا الإسلام!
السؤال: مادامت هذه الشرور من مسلمين تُرصد وتُنسب للإسلام.. لو سألتك لماذا لقلت لأني أكره الشر! ولن تقول بسبب العنصرية ضد المسلمين.. إذن عليك أن ترصد الشرور الأخرى وترجعها إلى مصادرها الدينية أو الأيديولوجية كما فعلت مع الإسلام.. لكنك لا تفعل هذا!! إذن سقط الطرح من أساسه لعدم الإنصاف.. مع العلم أن الشرور التي وقعت من غير المسلمين أكبر وأفظع وعلى مدى التاريخ.. لكنها شرور مجهولة الهوية!
أما الشرور التي فعلها المسلمون فلا إنها معروفة الهوية وبالضبط! هل هذا عدل وأخلاق أو احترام للعلم والموضوعية؟ أم أنه تحدي سافر وكراهية مكشوفة وكيل بمكيالين؟ «عين السخط تبدي المساوئ» عليك أن تبحث عن مصادر الشرور الأخرى في العالم وتجمع الشرور التي أنتجتها العلمانية والشرور التي أنتجتها الشيوعية والإلحاد والشرور التي أنتجتها اليهودية والشرور التي أنتجتها المسيحية وهكذا.. لا أن تقف عند المسلمين فقط.. وكأن غيرهم لم يفعل شرا قط! حتى يُحترم عقلك وتصدق في أنك تكره الشر! أما الانتقائية فهي عمل مستهجن وشر بحد ذاتها فكل انتقائية من الشر هي شر ولأجل الشر.. ولا يوجد دين ولا فلسفة لم يقع أتباعها في أخطاء وشرور..
أنت لا تنتقد المصالح السياسية التي تستغل الإسلام.. ولا تشير إليها من قريب ولا من بعيد.. مع أنك تعرف أن المصالح هي سبب الصراع دائما وليست الأديان.. وما الأديان إلا غطاء مثلها مثل الحرية ونشر الديموقراطية وغيرها من المبادئ الفاضلة يجري استغلالها…
كل مجتمعات العالم في الشرير ولكن هل هذا الشر الذي في المجتمع مصدره قانون ذالك المجتمع ؟؟ يعني لو وجدت دولة شيوعية وشرعت قانون ان كل شخص لا يعتنق الشيوعية فيجب قتله وأخذ ماله ! بهذا لن الوم المجتمع ولكن سالوم الشيوعية.
وإذا وجدت دولة لها قانون يحترم كل البشر بمختلف أديانهم ومعتقداتهم ولون بشرتهم والجميع فيها متساوون قانونيا ولكن هنالك أشخاص عنصريين فإذا المشكلة ليست بالدولة ولكن المشكلة ستكون بهولا الناس ..
اما الاسلام كعقيدة وتعليم فله مشكلة مع امثالي الذين لا يؤمنون به هنالك تشريعات في الاسلام تمييز بين المسلم والغير المسلم !
الغير المسلم يجب ان يختار بين الاسلام او القتل اما غير المسلم من اهل الكتاب فيجب ان يختار بين الاسلام والقتل او الجزية ان يدفعها مهانا مذلولا
لاختصر لك هذا الشيخ سيختصر لك كل الكلام الذي كتبته كلام الشيخ يثبت لك الاسلام هو من له مشكلة مع الدين لا يعتنقونه
خلق الله الأنبياء والرسل معصومين عن الإتيان بالفاحشة وكذلك امهاتهم وزوجاتهم واولهم خاتم المرسلين وسيدهم محمد صلى الله عليه
وسلم والنبي يوسف عندما راودته امراءة العزيز عن نفسه ، وكذلك النبي عيسى عليه السلام وأمه السيدة مريم العذراء اشرف نساء العالمين
فهل نقول حاشى لله ان الشيطان كان ثالثهما عندما كان يأتيها زكريا المِحْراب حاشى لله وهي ام عيسى النبي واطهر نساء الخلق
اعود وأكرر لان التكرار يعلم !!؟؟؟
الأنبياء والرسل وأمهاتهم وزوجاتهم وحتى بعض أولياء الله الصالحين معصومين عن الخطيئة والشيطان ليس له عليهم سلطان كما ذكر في القران
الكريم فمن يسال عن الخلوة !!! فهو اما حمااااار او حمااااار
اربطووووووووه !!
لا سلطان للشيطان على عباد الله الصالحين
لم يُعطِ الربُّ الشيطانَ القدرة على إجبار الناس وإكراههم على الضلال والكفر: ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلاً﴾ [سورة الإسراء – الآية 65]، ﴿وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ﴾ [سورة سبأ – الآية 21].
ومعنى ذلك أنَّ الشيطان ليس له طريق يتسلط بها عليهم، لا مِن جهة الحُجة ولا مِن جهة القدرة، والشيطان يدرك هذه الحقيقة: ﴿قَالَ رَبِّ بِمَآ أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ﴾ [سورة الحِجر – الآية 39، 40].
وإنما يتسلط على العباد الذين يرضون بفكره، ويتابعونه عن رضا وطواعية: ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ﴾ [سورة الحِجر – الآية 42]. وفي يوم القيامة يقول الشيطان لأتباعه الذين أضلهم وأهلكهم: ﴿وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ﴾ [سورة إبراهيم – الآية 22].
وفي آية أخرى: ﴿ إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ﴾ [سورة النحل – الآية 100]، والسلطان الذي أعطيه الشيطان هو تسلطه عليهم بالإغواء والإضلال، وتمكنه منهم، بحيث يؤزهم على الكفر والشرك ويزعجهم إليه، ولا يدعهم يتركونه، كما قال تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا﴾ [سورة مريم – الآية 83]، ومعنى تؤزهم: تحركهم وتهيجهم.
وسلطان الشيطان على أوليائه ليس لهم فيه حُجة وبرهان، وإنما استجابوا له بمجرد دعوته إياهم، لمَّا وافقت أهواءهم وأغراضهم، فهُم الذين أعانوا على أنفسهم، ومكنوا عدوهم مِن سلطانه عليهم بموافقته ومتابعته، فلما أعطوا بأيديهم واستأسروا له، سُلِّط عليهم عقوبةً لهم. فالله لا يجعل للشيطان على العبد سلطاناً، حتى يجعل له العبد سبيلاً بطاعته والشرك به، فجعل الله حينئذ له عليه تسلطاً وقهراً.
كتبه: أ.د. عمر سليمان الأشقر، رحمه الله
مِن كتاب “عالَم الجِن والشياطين” [ص44، 45].
اولا الذي قال لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان. هو نبيكم فنحن لا تؤمن بهذا القول.
ثانيا لا يوجد عندنا ” كان يأتيها زكريا مريم المِحْراب هذه بالنسبة لنا خرافات. لا نؤمن بها.
انت قلت. لا سلطان للشيطان على عباد الله الصالحينا
اذا كيف تفسر :
سورة النجم 53 الآية 19،20) )والنجم إذا هوى( حتى بلغ )أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى( ألقى الشيطان في أمنيت محمد (تلاوته) ]تلك الغرانيق العُلى إن شفاعتهن لتُرتجى؟؟