أدانت المحكمة الجزائية بجدة أب اتهم بالتحرش واغتصاب ابنه وابنته القصر، عدة مرات على مدار خمس سنوات متتالية.
وقضت المحكمة التعزيرية الأولى في المحكمة الجزائية على الأب المدان بالسجن 15 عامًا و1500 جلدة على 30 دفعة، بواقع 50 جلدة في كل مرة.
وأكد الابن، البالغ من العمر 14 عامًا، في التحقيقات أنه تعرض للاغتصاب الجنسي من أبيه عدة مرات، وأن المرة الأولى كانت قبل 5 سنوات.
وأقرت الفتاة البالغة من العمر 13 عامًا، أن أبيها اغتصبها عدة مرات وهي نائمة، وكان أولها قبل سنتين.
وبمواجهة الأب، اعترف أمام ناظر القضية بالتحرش بهما دون اغتصابهما، وفقًا لـ “الوطن”.
واستبعدت المحكمة حد الحرابة الذي طالب بتطبيقه الادعاء العام على الأب المدان، لعدم توفر الأدلة الموجبة له خاصة وأن الفحص الطبي الذي أجري على القصر لم يتبين وجود أي آثار أو إصابة حديثة بعموم الجسد كمظهر عنف أو مقاومة.
وأكد المصدر أن “ناظر القضية قال إن المدعى عليه أقر قضائيا بما اتهم به، وتمت المصادقة عليه شرعا، وذلك يؤكد تحرشه الجنسي بابنه وابنته القاصرين، لذلك قررت المحكمة بالأغلبية الحكم عليه تعزيرا بالسجن 15 عاما، مع جلده 1500 جلدة توزع على 30 دفعة كل منها 50 جلدة، ردعا له، وزجرا لكل من حاد عن الفطرة السليمة”.
يجب إعدام هذا الوحش البشري…..
دائماً ما أتساءل أين تكون الأُمهات من هذه الجرائم ؟! هل هو الخوف من نظرة المُجتمع الذي يجعلُها تصمت ؟؟ أم هو الخوف من الطلاق الذي يجعلُها تُدير وجهها للناحية الأُخرى ؟؟! للأمانة أعتقد إن كانت الأُم تعلم بما يجري لأبنائها و تصمت لأي سبب كان فهي تستحق العقاب أيضاً ……
!!
لا حول ولا قوة الا بالله , اولادك !!!
هذا الموت لهُ ارحم .
15 سنة !!!!
اعدموه او مؤبد و لو اني اويد الإعدام في هكذا حالات
هذه الجريمة اكبر من قتل انسان بريء بدون وجه حق
فإذن ليش مش مؤبد او إعدام ،، مش بعيد بعد كم سنة يطلع بحجة حسن السير و السلوك او يشمله شي عفو ،، و هذا الكابوس راح يطارد الاطفال ل اخر يوم من حياتهم ،،، اقتلوا و خلصوا البشرية من شره
،