افتتح مسجد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، الأحد، في بلدة العيزرية قرب القدس، إذ يأتي المشروع بتبرع وتمويل من مؤسسة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية.
وافتتح المسجد نائب وزير شؤون الرئاسة الإماراتية أحمد جمعة الزعابي، بحضور حشد كبير من الشخصيات الفلسطينية والإماراتية وأهالي المدينة المقدسة.
وحضر افتتاح المسجد كل من وكيل وزارة شؤون الرئاسة الإماراتية راشد الحامدي، ومدير عام مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الخيرية محمد حاجي خوري، وسفير الإمارات في فلسطين أحمد الطنيجي، ووفد من وزارة شؤون الرئاسة ومؤسسة الشيخ زايد.
تم البدء بتنفيذ المشروع في عام 2007 ويتكون من مبنى مكون من 6 طوابق طابقان للمسجد و4 طوابق أخرى مخصصة للخدمات العامة وبمساحة إجمالية 4 آلاف متر مربع.
ويعد هذا المسجد، أكبر مسجد يقام في الضفة الغربية بعد المسجد الأقصى المبارك، إذ تبلغ مساحته نحو 4 آلاف متر مربع ويقع على أرض مرتفعة لتقابل مأذنتاه مآذن المسجد الأقصى من الناحية الشرقية للقدس.
وبني المسجد من الحجر الطبيعي بجميع جدرانه في حين تم تصنيع محراب المسجد في تركيا من مواد مشعة بحيث إذا وضعت فيه شمعة واحدة أصبح المحراب يشع نورا وكأنه مضاء بآلاف اللمبات الكهربائية.
الفلسطينيون ليسو بحاجه لمساجدكم بل هم بحاجه لدعم بامور اخرى تبقيهم على قيد الحياه وتحفظ لهم كرامتهم وترجع كل لاجىء لأرضه وبيته الفلسطينيون بأمس الحاجه لمعرفه من أين هم ان يلامسو تراب ارضهم ولا تبقى إلحرقه بقلوبهم ان يموتو قبل ان يعودو لارض الوطن حتى الأطفال هنا تتمنى العودة وروءيت الوطن الذي لم يسمعو عنه الا من اهلهم
نفاق ورياء ..الفلسطينيين خاصة بغزة والضفة أحوج ما يكون لمساعدات تعينهم على البقاء أحياء في ظل الحصار والعدوان الصهيوني والبطالة ..محتاجين لللأكل والدواء قبل المساجد .بدل ما تتبروظوا للشهرة . وتبنوا مساجد بملايين الدولارات ساعدوهم بهالأموال حتى يعيشوا .ربنا ما قال إبنوا مساجد ضخمة ومزخرفة واتركوا المسلمين عم يموتوا من الجوع …!
رغم أن حكام الأمارات من أحسن الحكام في المنطقة العربية الا أن الأمر لا يخلو من الرياء واتباهى بما يفعلونه هنا وهناك …………………….الجزائر