اتهمت فتاة قاصر والدها بالتحرش بها جنسيا وهتك عرضها، لإخفاء علاقة محرمة مع شاب استمرت أكثر من أربعة أعوام، وبحسب مانشرت صحيفة الحياة في عددها الصادر اليوم فأن المحكمة الجزائية في الأحساء قد أصدرت حكما بتبرأت والد الفتاة من التهم، وذلك بعد التحقيق في القضية وعرض الفتاة على المستشفى.
برّأت المحكمة الجزائية في الأحساء والد فتاة قاصر، من تهمة التحرش الجنسي والاغتصاب وهتك العذرية، بعدما تكشفت الحقيقة أثناء التحقيق من أن الفتاة كانت تخفي باتهام والدها علاقة محرمة مع شاب استمرت أكثر من أربعة أعوام.
وصُدم الوالد باتهام ابنته له بالتحرش الجنسي مرات عدة وضربها وهتك عذريتها، وطالبت أمام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بتخليصها منه.
وبعد التحقيق في القضية وعرض الفتاة على المستشفى والقيام بالفحوص، أثبتت الفحوص الحيوية أن الفتاة بالفعل هُتكت عذريتها، وأثبتت سلبية العينات المرسلة، وعدم تطابقها مع والد الفتاة، وبإعادة التحقيق معها أفادت أن الشكوى التي تقدمت بها ضد والدها ليست صحيحة، وأنها تربطها علاقة مع شاب منذ أربعة أعوام تقريباً وكانت العلاقة هاتفية، وقبل عامين ركبت معه في سيارته، وذهبا إلى منزل جدته، وفعل بها الفاحشة ما أدى إلى إزالة بكارتها، واستمر هذا الوضع عاماً تقريباً، ثم انقطع عن اللقاء بها نحو أربعة أشهر، ثم عادت العلاقة مع بداية العام الدراسي الماضي. وباستجواب المدعى عليه (الشاب) أقر بإقامة علاقة مع المدعى عليها الأولى، وأنه قام بفعل الفاحشة بها مرات عدة ، وأنه هو المتسبب بفض بكارتها، وتم توجيه تهمة إقامة علاقة مع فتاة لا تمت له بصلة شرعية وفعل فاحشة الزنا بها مرات عدة.
الأحساء: فقدت عذريتها مع شاب فاتهمت والدها
ماذا تقول أنت؟
شئ لا يصدقه عقل , بتدارى على مصيبة بمصيبة أكبر وأعظم
كارثة , هذه البنت تستحق الرجم فعلاً لا لمجرد الزنا فقط بل لتوجيه الأتهام إلى والدها
عجبي في هاد الزمن و هته الجينيرايسن géneration
بنات في سن ١٣ و ١٤ و ١٥ و ١٦ لا يصبرن على رغباتهن !!!
اصبح الزنا و هتك العذرية موضة في مجتمعنا بنت ١٥ سنة
تعمل الجنس عادي مع جارها مع سائق التاكسي مع صاحب محل الانترنت
مع الخضار مع الجزار
الله يستر علينا و على بناتنا .
سلام على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب الذي قال لا تسألوا الفاجرة عمن زنى بك فكما هان عليها الفجور فقد يهون عليها اتهام البريء .
ولعله زمن أتى الذي أخبرت عنه الروايات النبوية بان الولد في آخر الزمان يصبح غيظا !
فإذا القصة صحيحة في هذا الموضوع فهي أرادت ان تخلص من أبيها بدل ان يخلص عليها أو يعاقبها المجتمع !!!