حظرت السلطات الألمانية على اللاجئين في بلدة غربي ألمانيا استخدام الألعاب النارية احتفالاً بقدوم العام الجديد لأسباب تعود في جزء منها إلى أن أصواتها العالية قد تصيب بالهلع أشخاصاً هربوا من مناطق شهدت حروباً مثل سوريا.
وقال متحدث باسم بلدة أرنسبرغ في مقاطعة نوردراين-فستفاليا لصحيفة “نوي فستفاليشه” اليومية، إنها أصدرت توجيهات بعدة لغات تمنع بيع المقذوفات والألعاب النارية أيضا على أنواعها للاجئين المقيمين في ملاجئ.
دائرة إطفاء أرنسبرغ أوصت سكان البلدة بالتفكير ملياً قبل استخدام أي ألعاب نارية “تجنباً لاستعادة الذكريات لدى أشخاص هربوا من الحروب والنزاعات والويلات التي هددتهم”.
وذكرت صناعة الألعاب النارية أن الألمان أنفقوا في العام الماضي 120 مليون يورو (130 مليون دولار) على الألعاب النارية ليلة رأس السنة.
كفار ومشاعر وأحاسيس ….
… اخواننا السوريين يعاملون بكل ود و احترام هناك و الجميع متضامن معهم و يعملون جاهدين لادماجهم و تحسين اوضاعهم النفسية
و كل هذا بدون مقابل و حتى كلمة شكرا يعتبرونها مدحا مبالغا فيه و يكررون انه واجب انساني و يا ريت بمقدورهم فعل ما هو اكبر..
بينما تجد بعض الصعاليك العرب للاسف يمُّن على اخوه السوري مجرد وطئة قدمه ارض يدّعي انها ارضه متناسيا ان الارض جميعها لله سبحانه و تعالى و يعايره بتلك القروش الضئيلة التى يمنحها له و التى من اجلها سالت انهارا من عرقه …و اخرون يمنون عليهم تلك الخيم المنصوبة بالعراء و غيرهم يتباهون بإرسالهم الارز المسوس و لا ننسى من مسح كامل الحياء من وجهه و تبرأ منهم و قال و انا مالي …!!!
فشكرا لأوربا و خصوصا المانيا .و الله يقصف عمر المنشار السفاح قاتل و مشرد شعبه .
Thank you for all of what you commented.
I like.
تعليق يوقف الواحد له باحترام بنت المليون شهيد
تحياتى لندى و سلمة ……شكرا
الله المستعان
فيهم الخير والله
إخوانهم العرب و المسلمين تحديدا يحتفلون فيه و هو مخالف لدينهم جملة و تفصيلا ، فكيف يراد منهم احترام مشاعر إخوانهم اللاجئين