يزداد عدد الأميركيات اللواتي يخضعن لعمليات جراحية تجميلية للحصول على ذراعين شبيهين بذراعي ميشيل أوباما، وذلك وفقاً لما ذكرته جمعية الجراحين التجميليين، موضحة أن العمليات على الأذرع زادت بأكثر من 4000% منذ عام 2000.
وجاء في تقرير للجمعية الأميركية للجراحين التجميليين أن العمليات التجميلية على الأذرع، سواء أكانت لشفط الدهون أو لعملية شد الجلد المترهل، زادت بنسبة كبيرة، مع خضوع 15 ألف امرأة لعملية من هذا النوع العام الماضي.
وأظهر استطلاع للرأي طلبته الجمعية، أن النساء الاميركيات معجبات خصوصاً بذراعي ميشيل أوباما زوجة الرئيس الاميركي باراك أوباما وكذلك بالممثلات جنيفير انيستون وجيسيكا بييل وديمي مور.
ورأى الأطباء أن رواج هذا النوع من العمليات لا يمكن تفسيره فقط بهذا السبب لكن ما بحسب ما فسّر ديفيد ريث الذي يرأس لجنة التربية في الجمعية “بطبيعة الحال نتأثر بالناس الذين نراهم بانتظام، فنحن نراهم ونقول في قرارة أنفسنا نريد أن نكون مثلهم.”
يا خبر أبيض ! يرغبن فى ذراعين مثل ذراعين ميشال أوباما !
دى مش ناقصها غير فوطة على كتفها و تحسها لسة راجعة من تمرينة كتف و باى و تراى !