قالت دار الإفتاء المصرية، إنه فيما ورد في السُنة النبوية الشريفة أن هناك ستة أمور متعلقة بصوم رمضان يُستحب القيام بها، حيث تُعد من مُستحبات الصوم.
وأوضحت «الإفتاء» عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابتها عن سؤال: «ما هي مستحبات الصوم؟»، أن أولها التسحُّر؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً»، وثانيًا تأخير السحور؛ لما روي عن زيد بن ثابت-رضي الله عنه-، قال: «تَسَحَّرْنَا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم ثُمَّ قَامَ إِلَى الصَّلاةِ. قُلْتُ: كَمْ كَانَ بَيْنَ الأَذَانِ وَالسَّحورِ؟ قَالَ: قَدْرُ خَمْسِينَ آيَةً».
وأضافت: وثالثًا تعجيل الفطر؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «لا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ»، ورابعًا الدعاء عند الفطر وأثناء الصيام؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «ثَلاثَةٌ لا تُرَدُّ دَعْوَتُهُم» وذكر منهم «الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ». ومما روي من دعائه صلى الله عليه وآله وسلم أنه كان إذا أفطر قال: «ذَهَبَ الظَّمَأُ، وَابْتَلَّتِ الْعُرُوقُ، وَثَبَتَ الأَجْرُ إِنْ شَاءَ اللهُ».
وتابعت: وخامسها الإفطار على رُطَبَاتٍ، فإن لم يكن فعلى تمرات، فإن لم يكن فعلى ماء؛ لحديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَاتٌ فَعَلَى تَمَرَاتٍ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ حَسَا حَسَوَاتٍ مِنْ مَاءٍ».
واستطردت: وسادسها الكفُّ عما يتنافى مع الصيام وآدابه، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ».
من الاشياء المهمة انه لايشترط عدد معين من الرطب في الافطار لان العض يفطر على عدد فردي مثل مايحصل في عيد الفطر وهذا خلاف السنه لان تحديد العدد ب 3-5-9 او اي عدد فري ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في العيد وليس في رمضان.
من الاشياء المهمة انه لايشترط عدد معين من الرطب او التمر في الافطار لان البعض يفطر على عدد فردي مثل مايحصل في عيد الفطر وهذا خلاف السنه لان تحديد العدد ب 3-5-9 او اي عدد فردي ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في العيد وليس في رمضان.
او التمر طبعا
طبعا الصورة ينقصها صورة الدله بجانبها 🙂