قال البابا فرنسيس في رسالة نشرت، السبت، أن الأشخاص الذين يجرمون المثلية الجنسية هم “مخطئون”، في محاولة لتوضيح تعليقات سابقة له حول كون الممارسات الجنسية المثلية “خطيئة”.
وكان البابا فرنسيس قد قال في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس نشرت الأربعاء إن المثلية الجنسية “ليست جريمة (…) إنما خطيئة”.
وفي الرسالة التي نشرت السبت ووجهها البابا إلى الكاهن اليسوعي الأميركي جيمس مارتن، قال الحبر الأعظم إنه كان يريد “أن يوضح في المقابلة أن (المثلية) ليست جريمة، من أجل التأكيد على أن تجريمها ليس جيدا ولا عادلا”.
وكتب أيضا “حين قلت إنها خطيئة، كنت أشير ببساطة إلى التعاليم الأخلاقية الكاثوليكية التي تقول إن كل فعل جنسي خارج إطار الزواج هو خطيئة”.
ولطالما أثار البابا فرنسيس (86 عاما) منذ تعيينه في العام 2013 جدلا من مواقفه الليبرالية بشأن الميول الجنسية.
الشاذ شاذ من أي دين كان ، كثيرة هي المحرمات
وكذلك ما يسموها خطيئة ومع ذلك يفعلوها و
يمارسوها و يحتفلوا فيها وحتى يعتبروها من حقوق الانسان و الي يرفضها يعتبروه لا انساني
وغير متحضر ،،،، والخ من التبريرات الفارغة !
حتى شيوخ الوهابية حللوها للارهابيين الي عندهم
سواء جماعة داعش أو أخواتها !!
و كذلك اذا رأيت الحاكم يزني اسكت وانطم !!
بل وان كان يلوط !! هذا شيخ وهابي دجال حلل
ما حرم الله !!
الهدف القادم للمجتمع الغربي هو شرعنة زنا المحارم و العياذ بالله واعتبارها حرية شخصية وامر طبيعي…و يقام لهم علم و كيان….
نسأل الله السلامه ف ليس بعد الكفر ذنب.
مشكله اذا بابا الكاثوليك هذا رايه
نسأل الله السلامه والعفو والعافيه
أعتقد زرع فكرة أن رفض الشذوذ هو تنمُر سيجعله شيء مقبول رغم الرفض الداخلي من الأسوياء له!
!!