ي ب أ- ابتدع طلبة في إحدى مدارس مدينة الرمثا شمال عمان، طريقة جديدة للتهرب من الالتزام بالحصص اليومية باستخدام البيض.

وذكرت صحيفة “الرأي” امس الخميس أن بعض الطلبة لجأوا الى كسر البيض في الغرف الصفية نهاية الدوام وسكب الماء فوقه لضمان انبعاث روائح كريهة في اليوم التالي يجعل من المتعذر الدخول الى الصفوف الدراسية.

ونقلت الصحيفة عن طالب، فضل عدم نشر اسمه أن طلبة في ثلاثة صفوف قاموا بكسر البيض في غرفهم الصفية نهاية الدوام وسكبوا الماء على أرضية الصف، مضيفا انهم في اليوم الثاني فوجئوا بالروائح الكريهة ما تسبب في منع بقية الطلبة من دخول الصف.

وقال طالب آخر ان الطلبة كانوا يعولون على أن تقود هذه الوسيلة الى تعطيل الصف.

لكن مدير المدرسة اضطر الى استغلال المرافق الأخرى، مثل المكتبة كغرف صفية مؤقتة، لحين الانتهاء من تنظيف الصف.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. شو الهبل والتخلف ليه خسارة البيض قرف يقرفكم
    “يعني ماعندكم تلك الفاصوليا(لا يعرفها الا الاذكياء) حتى تتجهوا البيض

  2. طالما كانت رانيا العبدالله يدها على النظام التعليمي في الاردن فلا غرابه ان يفشل الطلبه ويتهربون .. وحتى يصيبهم القمل مثل مااصاب بعضهم في احدى المدن الاردنيه !! مااللذي يجعل الطالب يكره المدرسه ويكره حتى سيرتها ؟؟ من الانظمه الفاشله والقائمين عليها !! يجبرونك على حفظ كتاب كامل كاءنك في مخفر شرطه وتحقيق وتعال كره كله في اخر السنه !! طبعا لا مجال غير البراشيم والغش ولتنتهي السنه على انغام وحياة قلبي وافراحو!! نكملها بعدين ……….

  3. حركات قديمه يا بابا !!!!
    كنا نطق السبوره بالبيض علشان الاستاذ ما يشرح على السبوره ؟
    العرب عباقره بالخراب !

  4. واشنطن معها كل العذر فهي زهقت كحالنا من حملة الوية العروبة وخدمة الحرمين المصبوغة بدم الابرياء

  5. ههههههه أيام الدراسة أجمل أيام العمر في المغرب نضع نبتة ذات رائحة كريهة جدا تحت كرسي الأستاذ وكنحكها فوق الكرسي وعلى يد الممسحة وعلى لبيرو كنخنزو ليه الدنيا مزيان

  6. والله زمان كنا بمدرسه الحكمه بل اردن نجيب مبيد حشرات لا نباتات وريحه بدها أسبوع بس تطلع والله زمان عن أيام مدرسه

  7. hayatiiii في تشرين ثاني 5, 2011 |
    شو الهبل والتخلف ليه خسارة البيض قرف يقرفكم
    “يعني ماعندكم تلك الفاصوليا(لا يعرفها الا الاذكياء) حتى تتجهوا البيض
    ههههههههههه واش فكرك فيها يا عفريتة ههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *