تؤكد الدكتورة عطيات صادق خبير التنمية البشرية هناك مجموعة من السلوكيات تؤثر على نفسية الطفل، مما يساعد على نشأته على أخلاقيات معينة قد تؤدى لانحرافه على المدى البعيد، على سبيل المثال بعض السلوكيات التى يقوم بها الآباء تحمل قيم الكذب أو العنف، فعندما يطلب الأب من ولده إنكار وجوده من أحد الأصدقاء فهنا يدفع الأب ولده للسقوط فى الهاوية ويتجرد من كل معانى الصدق والمصداقية، وينشأ الطفل فى بيئة كاذبة لأنه من شب على شىء شاب عليه.
وتضيف الدكتورة عطيات أن الدلال الزائد وتوفير المتاح وغير المتاح مع كثرة العطاء يطوى أحلام الطفل ويحد من تحقيق أى طموح لديه، لأن كل شىء يكون متوفرا ولن يشعر بقيمة الأشياء لأنه لم يرهق فى الحصول عليها وهذا ما يعرف بالعطاء المجروح، ودليل على هذا لا توجد نماذج ناجحة مثل الأديب العالمى طه حسين وغيره من العلماء الأجلاء لم تتعرض لقصص كفاح منذ صغرها توجت قصة نجاح كبيرة.
كما تشير الدكتورة عطيات إلى أن العلاقات الأسرية السوية وغير السوية تؤثر على شخصية الأبناء وتحذر الدكتورة عطيات من خلط العلاقات بين الآباء والأبناء والالتزام بالاحترام والثقة وعدم التطاول على الزوج أو الزوجة أمام الأطفال، لأن هذا سيدفعهم للتطاول على المعلم فى المدرسة وعلى دكتور الجامعة وعلى أى قدوة يتعاملون معها.
اكيد انا ضد تدليل الاطفال لان بس يكبروا بدل ما يصيرو علماء وباحثين بيصيرو يغنوا مدلل عيني مدلل
ههههه لأ دللوهم بس مش كتير خلوا العصا حاضرة
هههههههه
سوزي هيك بتكتب العصا او العصي احسن شو رأيك هههههه
لا العصا لان العصي جمع ونحنا ما بدنا جمع بالمفرد افضل لان المفرد دائما لحاله والجمع معو ناس ونحنا ما منحب العجئه وشكراا
احسن بلكي ضاعت وحدة بتستعين بغيرها وبعدين لازم الأم هي وعم تضرب يكون في شهود بشان جمعية حقوق الطفل
ههههههههه مشالله عنك دارستيها من جميع النواحي اوك اتفق معك
شو لكان عم نلعب لا تشتري العصا الا وشاهد معها هههههه
رح ضل علمك يا بنت داخله على زواج لازم يكون خلفيه معلوماتيه عن العصا
كما تشير الدكتورة عطيات إلى أن العلاقات الأسرية السوية وغير السوية تؤثر على شخصية الأبناء
—————-
هنا لب و اساس الموضوع
همممم التدليل الزائد يقتل الطموح ويحد من النجاح !!!.. يعني عدم التدليل او التقليل منه يخلق طفل نابغه ؟!! الطموح يبقى طموح والناجح يبقى ناجح سواء دللناه او عذبناه ..