أعلن مسؤولون محليون أن عصابة محلية تحمل اسم “لي زيشابي بيل” (الجميلات الهاربات)، وهي عبارة عن مجموعة من الفتيات، تتبع نهجًا فوضويًا، أحرقت جزئيًا مسجدًا في مونبليار شرق فرنسا.
وأضرمت النار في صندوق قمامة يستند إلى جدار المسجد الخلفي فجر أمس، فاحترق جزء منه بدون أن تصل النيران إلى داخل المبنى، وفق مسؤولي المسجد والشرطة. وأوضح مسؤول المسجد وحيد غرابي أنه اكتشف الحريق عندما جاء يفتح باب المسجد لأداء الصلاة، واستطرد مضيفًا “كانت النيران تشتعل فاتصلت برجال الإطفاء الذين تمكنوا سريعًا من إخماد الحريق”.
وأكد، في تصريحات لفرانس برس، أن مسؤولي المسجد سيقررون مع البلدية إذا كان المسجد ما زال صالحًا للعبادة، منددًا بما اعتبرها “عملية جبانة” و”عنصرية بلا تردد”.
وقال غرابي إنه عثر على ورقة كُتب عليها “لي زيشابي بيل” (الجميلات الهاربات) قرب المسجد. ولفت غرابي إلى أنه عثر على التوقيع نفسه مع رسالة عنصرية مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي قرب شاحنة صغيرة يملكها المسجد تعرضت أيضًا إلى حريق متعمد.
وبدا الحديث عن عصابة “الجميلات الهاربات” مطلع 2011م عندما وقعت عدة عمليات تخريب ومحاولات حريق في بعض الورش، لكن التحقيقات أثبتت أنها ليست ذات طابع عنصري واضح.
وأعلنت مدعية مونبليار تيريز برونيسو في أكتوبر/تشرين الأول الماضي أنها ترى أن “ذلك لا علاقة له بمجموعة من اليمين المتطرف”، ولكن واستنادًا إلى مصدر قريب من التحقيق تحدثت صحيفة “ليست ريبوبليكان” الفرنسية عن “عصابة منظمة يبدو أنها من البنات تتحرك في كل صوب بشكل فوضوي”.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها مسجد للحرق في فرنسا، ففي أكتوبر/تشرين الأول عام 2009م تم إحراق مدخل مسجد كولومييه جنوبي غربي فرنسا وألحقت أضرار بقاعة المدخل قبل أن يسيطر عليه رجال الإطفاء سريعًا، وذلك بعد أسبوعين من تدنيس 148 ضريحًا لجنود مسلمين في المقبرة العسكرية في نوتردام دو لوريت شمالي البلاد.
وبعد حرق مسجد كولومييه طالب إمام المسجد الكبير في باريس دليل أبو بكر، الذي يرأس كذلك المجلس الفرنسي للدين الإسلامي الذي يمثل نحو 4 ملايين من مسلمي فرنسا، السلطات الفرنسية “برد حازم” على ما اعتبره دليلاً على “اتجاه معادٍ للإسلام”.
حرق المسجد…مااكبرها عند الله…
الويل لكي يا مُستبدة
الويل لكم لستم بنات لكن شيطانات صغيرات الويل لكم الويل
“الجميلات الهاربات” ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الأصح أن يقال لهن العفاريت الهاربة…
الجميلات الهاربات: لا جمال يدوم
أما الهرب أين المفر من عزيز مقتدر؟
هاااااي أم ريان…لا باس عليك…مبروك العيد…التعليق ديالك عجبني…آش هاد الزماان و هاد الوقت و الدنيا فين غادة بينا…الكل ضد الكل…مصائب و كوارث و حروب و أحقاد و جرائم…يمكن هذا هو صراع الحضارات على ما أظن و الله أعلم…
اللهم احرقهم بنار جهنم ااااااااااااامين
“البشعات الهاربات” فالجمال جمال القلب و الروح أما مسألة الهروب فأقول ما قالته الأخت أم ريان:” أين المفر من عزيز مقتدر؟”
الحمد لله الإسلام حارق قلوبهم
الد ين الإسلامي في قلوبنا وليس في حيطان إحرقوا ماشئتم فهذا يدل على ضعفهم وغيضهم
hind its realy nice what you are said about this ‘;but what you said about the muslim in egept when they burn the churchs and they killed enessent christion people there .this is what i realy had in my mind when muslim do this thing.i said to my self same thing god blus the christion people in the whole world amen .
هاي مريمتي الحلوة مبروك عيدك تكوني عروسة إن شاء الله سمحي لي يلاه شفت تعليقك آحبيبة….
الحمد لله أنا بخير و الله عندك الحق الله يسترنا دنيا و آخرة…….