مصر : محمد عبد السيد
الفاتنة التونسية أميرة بالحاج ؛ فنانة موهوبة وتنال عشق الشعب التونسي وتبهر الناس بجمالها الخلاب ؛ يبدو أنها تتربع علي عرش الجمال بتونس وتحلم بأن تكون ملكة جمال العالم بعد أن باتت أصبحت تلهب مشاعر الناس برقتها وطلتها وبهائها ؛ تتمتع بشخصية حيوية واجتماعية قوية وبها جاذبية تطغى على إطلالاتها فتسرق الأنظار في جميع المناسبات. تحب الدقة والكمال، أنثى ناجحة وموهوبة في عملها وتفضل أن تختار مصيرها بنفسها دون أن يمليه أحد عليها. وأحيانا تكون مشاغبة و متمردة وتفضل خوض المغامرة على توخي الحذر، كما أنها تجذب الآخرين بفضل سحر شخصيتها و تمتلك كاريزما خاصة.و تفضل خليطا غامضا من الحسية والصرامة
﴿﴿ أميرة ﴾﴾ تتمتع بروح الفكاهة, وتعرف أين يكمن المرح. ؛ إنها أُنْثَى فَارِسَةِ قوية الإحساس بكيانها، شديدة الزهو بملكاتها إنها شمس ترسل وهج جمالها لكوكبة من غريماتها ؛ شَمِسَ نَبَاهَِيُّ بِهَا شَمْس سَمَائِنَا ؛ الوَدَاعَةِ تَكْسُوَ مُحَيَّاُهَا جَامِعَةُ بَيْنِ الرِّقَّةِ وَالْمُحِبَّةِ وَالْجِمَالَ وَالْجَلَاَلَ وَالْوَجْهَ الْحَسَنَ ؛ فَيْرُوزَةُ نَادِرَةِ ؛ إستغنت بجمالها عن الزينة ؛ عيونها بَرّاقَة كَقَطِيفَةِ سَوْدَاءِ ؛ لِهَا اطلالة عَطَاءمُفْعَمَةِ بِالْحَيَوِيَّةِ و الأنوثة ؛ اِبْتِسَامَتها تهفهف عَلَى شِفْتِيهَا الحمراوتين كَنَسِيمِ الْبَحْرِ ؛ نَوَرَ يَنْبَعِثَ مِنْ مُحَيَّاِهَا ؛ لََطُفَّ مَوْسُومُ بِالْأَنَاقَةِ ؛ كِبْرِيَاء طَبِيعِيِّ بَدِيعِ مَمْزُوجِ بِالبَشَاشَةِ ؛ كَأَنّهَا مِنَ الْحورِالْعينِ ؛ صَاحِبَةُ قِدْرِ وافٍ مِنَ الْبَهَاءِ وَالنَّضَارَةِ ؛ وَجْهَهَا أَصَفَّى مِنَ الْمَاءِ وَأجملِ مِنَ السَّمَاءِ ؛ حَبّهَا وَفَاءِ وَطُلَّتهَا نَمَاءِ ؛ تَجْتَمِعُ فِيهَا كُلُّ الْأَوْصَافِ الانثوية الْبَدِيعَةُ الْبَاهِرَةُ ؛ وَجْهِهَا مَلَاَئِكَيْ جَمِيلٍ كَأَنّهُ كَوْكَبَ دَرِّيَّ مُنِيرَ ؛ تَزْهُو بنَظِرَاتِ عَيْنَيْهَا الذَّكِيَّةِ وَطُلَّتِهَا الْجَلِيَّةِ وَنقْرَأُ فِي عَيْنَيْهَا وَمَلَاَمِحَ وَجْههَا القبول والوداعة والصفاء والجاذبية ؛ فِي محياها نسخةِ الْحُسْنِ وَإِنَّمَا هِي الْحُسْنُ وَالْجِمَالُ مُجَسَّمًا ؛ تَخْتَرِقَ الْأَبْصَارُ مُلَاَءة الْحُسْنِ وَعَمُودِهِ ؛ فَرِيدَةُ كَمَا لَوْ لَمْ نرْى حورية سواها ؛ تَرْتَسِمُ عَلَى مُحَيَّاِهَا مسحةِ جِمَالِ الانثى الشَّرْقِيَّةِ بــ َاِبْتِسَامَةِ نَدِيَّةٍ وَطُلَّةِ بَهِيَّةٍ تَمْنَحَهَا جَاذِبِيَّةٌ لَاتَقَاوُمُ ؛عُيُونهَا كَمِغْنَاطِيسِ وَلِفْتِهِ خَدّهَا تَبَهُّر نَاظِرِيهَا ومؤانستها تَوَصُّلَنا إِلَى الشُّعُورِ بِالْبَهِجَةِ وَالسُّرُورِ ؛ أَنّهَا خَاطِرَةَ رَائِعَةٍ قَدْ سَكَنْتِ وَتَرَبَّعْتِ عَلَى عُرُش الْجِمَالِ بعد أن تَأَمُّلهَا هَذَا الْجِمَالَ، فَوَجَدَهَا سَاحِرَةُ زَمَانَهُ وَفَاتِنَةَ لَوْحَاتِهِ وآسرة لِرَيَّشْتِهِ ؛ إنها أَجُمَلَ مِنَ الْجِمَالَ نَفْسهُ. لِأَنّهُ عَلْمَ وَعُرْفَ أُنَّها مُحَلِّقَةٍ فِي سَمَاءِ الْإمْتَاعِ ؛ فَرِيدَةٍ مَنّ نَوْعِهَا و جمالها خلاب ؛ لقد عَلْمَ الْجَمَالُ وَعرْفَ أُنَّها مُحَلِّقَةٍ فِي سَمَاءِ الْإمْتَاعِ. تَنْشُدُ الْإِبْدَاعُ فِي كُلُّ مَجَالٍ. لِيُقَوِّمُ الْجِمَالُ و يُعَطِّيهاَ قِيَادَتِهِ. فَتَأْخُذُ لِجَامُهُ. لِتُسَابِقُ الزَّمَنُ. بَاحِثَةٌ عَنِّ الْأجملَ ؛ كَأَنّهَا بَحْرَ بِأَعْمَاقِهَا اللّآلِئِ وَالْمَرْجَانِ ؛ نرَّاهَا فِي السَّمَاءِ كأنكها النُّجُومَ. كَأَنّهَا الشَّمْسَ ؛ كَأَنّهَا الْقَمَرَ ؛ مَا أَجُمَلُ الْبَرَاءةِ الَّتِي فِي عَيْنَيْهَا ؛ و الْخَجَلَ حِينَ يُلَوُّنَّ وجنتىها ؛ و الْبسمةَ حِينَ تَرسُّمِهَا شفتيها ؛ أَنّهَا قَامُوس لِلْحَيَاةِ الْجَمِيلَةِ، جَذْر لِلْمَعَانِي وَبَرْقِ لِلْغَمَامِ، وَسَقْف لِلسَّحَابِ وَأُفُق لِلْيَمَامِ، غَيَّمَ وَخَمِيلَةٌ، وَهَوَاء يُوقَظُ النَّائِمُ مِنْ عُمْق الْمَنَامِ حَفْنَة مَنْ نَوَرٌ، حَمَامَة تَعَشُّق الْهَدِيلِ، غَيْمَة تَجِيءَ مِنْ خَلْفَ قلعة شَامِخَةٍ، رَعِشَةُ هَوَاء عَلِيلٍ، وَهَجْ نَشِيدٌ، أَبِعَادِ لُغَة فِي مَعَاجِم الْحَبِّ الْعَتِيقِ، طُوِّقَ يَاسَمِينٌ، قَنَادِيل مُضِيئَةٍ ؛ جَاذِبِيَّة عُيُونِهَا كَمِغْنَاطِيسِ وَلِفْتِهِ خَدِّهَا تَلَهُّبَ الْمَشَاعِرِ ومؤانستها تَوَصُّلكِ إِلَى طَرِيقِ الْبَهِجَةِ وَالْفَرَحِ ؛ تَعْتَزُّ بِنَفْسهَا وَتَفْتَخِرُ بِكُلُّ شَيْءٍ فِيهَا و تَزْهُوبِنَفْسهَا وَتَتَجَمَّلُ بأنوثة طَاغِيَةَ ؛ إن اللَّه جَمِيلِ يُحِبَّ الْجِمَالُ ؛هَكَذَا تَعَلُّمَنَا وَبِذَلِكَ نَؤُمَّنَّ ؛إن جمال محياها يرِيحَ الْقُلَّبُ وَيبْعَثُ فِي الرّوحِ دَفِئَهَا ؛ و الْجِمَالُ حِينَ يَتَجَسَّدُ أَمَامَنا فِي أنثى ذَاتُ وَجُهَ مَلَاَئِكَِيٌّ، وَأهْدَاب رَقيقَةٍ كَأهْدَابِ طِفْلٍ، وَخَدَّانِ بِحُمْرَةِ الشَّفَقِ الرَّائِقِ، وَشَفَّتَيْنِ فِي وَدَاعَةِ سَهْمِ كِيُوبِيدٍ، وَأنَامِلَ فِي أنوثة أنَامِلَ الجيوكاندا، حِينَ تَتَجَسَّدُ أَمَامَكَ أنثى كَتِلْكَ، مِثْلُ حَلَمِ بِعِيدِ الْمَنَالِ، أَوْ كَسَحَابَةِ صَيِّفِ عَابِرَةٍ سُرْعَانَ مَا تَدَاعُبُ مُهْجَتكَ بِجِمَالِ نُقَائِهَا ثُمَّ تَحْمِلَهَا الرِّيَاحُ بَعيدَا بَعيدًا فَتَتَبَدَّدُ فِي الْأُفُقِ السَّحِيقِ، فَكَيْفَ لَكَ أَنْ تُلَمْلِمَ شَتَاتُ نَفْسكَ بَعْدَ أَنْ تُفَارِقَكَ تِلْكَ الْأُنْثَى ؛ لها اطلالة عطاء مفعمة بالحيوية و الأنوثـة ؛ عيونها الساحرة بحيرة جافة، ولكنها تستطيع أن تسقط أعظم السباحين ؛ بَحْر مملوءة بِالْأَسْرَارِ قَدْ يَغْرَقُ فِيهَا مِنْ يُحَاوِلَ اِقْتِحَامُ أَسْرَارِهِ ؛ يظهر صفاء السماء في عينيها ؛ والكرامة والحب في كل بادرة منها ؛ كلما ننظر الى عينيها الناعسة ننسى الالام والاحزان ؛ هي نبع الحنان ومصدر السحر ؛ إنها هادئة هدوء البحر حيث ثمة لا رياح تحرك سطحه ؛ أو يجعل أمواجه مضطربة ؛ لا تستطيع إدراك ساحلها ؛ عيونها كما عين المها ترمق الغيمة تغازل ربيع الوسم ؛ سألتها :- لماذا البحر ساكن في عيونك ؟ جاوبتني للغرق ؛ وسألتها ولم السواد الذي يجمل تلك العيون ؟ قالت : للأرق ؛ وأضافت : النور من ضيي اختفى ؛ والليل في عيوني غفى ؛ اترك كثير الأسئلة ؛ واسأل عن عيوني وكفى ؛ أين الكاتب الذي يرينا جمالا مثل الذي يراه في عينيا ؛ أنا لمعان الألماس في الثلج ؛ أنا إشراقة الشمس على الحبوب الناضجة ؛
الحلم الكبيرة للفنانة والمطربة التونسية أميرة بعد أن تعتلي منصات التتويج كملكة جمال أن تغنى بمصر وتظهر علي فضائياتها ؛ لأنها تعرف أن طريق النجاح يبدأ من القاهرة وتنتظر دعوة التليفزيون المصري والجهات المنظمة للحفلات لتكون نجمة الحفلات
ههههه قمر
شعر تكوني ولا أكون اجمل !!!! يخرب بيتك وبيتها
كل هذا المدح والشعر لهذه “البدينة” ؟؟ عجيب !!