أصدرت محكمة قبلية باكستانية حكمًا على سيدة “أم لطفلين” بالرجم بالحجارة حتى الموت لامتلاكها هاتفا جوالا.
ونفَّذت عائلة الفتاة “عمها وأبناء عمومتها وباقي أفراد الأسرة” عملية الرجم بالحجارة حتى الموت.
ووفقا لموقع سبق وبحسب التقارير كما أفادت وسائل إعلام تم دفن الفتاة في منطقة صحراوية بعيدة عن قريتها، ولم يسمح لعائلتها المشاركة بالجنازة.
وشنَّت مؤسسات وجمعيات حقوق المرأة حملة قوية للتصدي لمثل هذه العقوبات القاسية بحق الأبرياء.
الرجم حتى الموت لباكستانية بسبب امتلاكها هاتف جوال
ماذا تقول أنت؟
يا لطيف على هيك تخلف ، ولكم شو هالجهل هادا ، شو الجريمه اللي عملتها عشان يكون عقابها ب هالوحشيه ، الله يهدكم و يحرقكم وينتقم منكم يا كريم
و يصبر اولادها على فراق امهم حسبي الله و نعم الوكيل من تخلف هالشعوب
يعني تخلف بكل معنى الكلمه يا ويلكم من رب العالمين فمن قتل نفس بخير حق كانما قتل الناس جميعا بس شو بدو يحكو الواحد ما دام شيوخ التكفير تحكمهم ما لح يطّلع براسهم خير
تخلف ما بعده تخلف يا حرام
بعدين ليك ملا تلفون من سنه جدي كيف لو تلفون من التلفونات الغشيمه قصدي الذكيه 😛
مرحبا ام محمد تحياتي
اهلين بلو نورت دايما منوره بنورك
تسلمي ام محمد بوجودك
لكان شو بينعمل باللي بيقعد 24/7 بنورت 😛
😛 😀 🙂
😛 😛 😛 :
انا لا يمكن اصدق
شنو هالجهل و التخلف
طيب وين الحكومة من مايحدث ب حق الأبرياء
اقسم بالله هالاشكال عار عار عار ع البشرية يالطيف
كذب
في هذه الأيام أصبح الإنسان يصدق كل ما يسمعه وكل ما يشاهده ومنه هذا الخبر التالى فقد نقلت إحدى وكالات الأنباء أن إحدى جمعيات الرفق بالحيوان سوف تقوم برفع قضية جنائية على إحدى القبائل في إحدى المقاطعات في إحدى الدول المتخلفة بسسب قيام إحدى المحاكم فيها باعدام إحدى إناث الفيلة قفزت من علو إحدى وتسعين ذراعا مما أسفر عن هزة أرضية بمقدار إحدى عشرة درجة بمقياس ريختر ونتج عنها تهدم إحدى البنايات ومقتل إحدى النساء القاطنات توفيت أثناء نقلها إلى إحدى المستشفيات وقد صرحت إحدى الطبيبات أن هذه الحالة واحدة من إحدى الحالات النادرة التي تتصرف فيها الفيلة بهذا الشكل الجنوني وبالتالي فقد كان من الواجب إحالتها إلى إحدى المصحات العقلية ومعالجتها باحدى العقارات المفيدة في مثل هذه الحالات…لقد أصبح البصر يخدعنا والسمع يكذبنا والعقل يخذلنا فأي سحر هذا، إنه الإعلام. وكم أخفى من حقائق وزيف أخرى حتى أصبحت معرفة الحقيقة حلما من مخلفات الماضي وأصبح الطريق إلى القدس يمر من الزبداني ومضايا…