يعكف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة, على إصدار ترجمة لمعاني القرآن الكريم إلى اللغتين اليابانية، والعبرية.
وأوضح الأمين العام للمجمع الدكتور محمد سالم بن شديد العوفي أن الترجمة إلى اللغة اليابانية انتهت وهي الآن قيد المراجعة، وسيتم تقديم الترجمة جاهزة للطباعة في شهر رمضان المقبل.
في حين أن ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة العبرية انتهت وأسندت مراجعتها إلى عدة مراجعين، وستنتهي آخر هذه المراجعات خلال أيام قليلة، ومن ثم تقديمها إلى الطباعة.
وأفاد أن هناك ترجمات لمعاني القرآن الكريم قيد الطبع، باللغة الدنماركية وباللغة الأمازيغية (بالحرف اللاتيني)، علما أن الترجمة الأمازيغية (بالحرف العربي) قد صدرت.
أيضا ستصدر ترجمات بلغة التقالوق (لغة الفلبين الرسمية)، وباللغة الطاجكية، وباللغة الكردية (باللهجة الكرمانجية) ، و الملايوية، و النيبالية، والكنرية ( من اللغات الدرافيدية الأربع السائدة في جنوب الهند), إلى جانب لغات التاميلية والمليبارية والتلغو والداغبانية والفلانية.
وأصدر مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، حتى الآن ترجمات لمعاني القرآن الكريم بـ 63 لغة.
مش غلط فكره حلوه لكي يتعرف العالم على هدا الكتاب السماوي