سبق- طعن مجهول مؤذن مسجد طارق بن زياد بحي السويدي، الشيخ ناصر بن محمد القديري، والذي يبلغ من العمر 80 عاماً قبل أذان فجر اليوم بنصف ساعة، ولاذ بعدها بالفرار.
وتكثف إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة الرياض جهودها لفك غموض الجريمة التي هزت حي السويدي خاصة أن الفقيد رجل مسن ومشهود له بالصلاح والتقى وملازم للمسجد طوال وقته.
وعن ملابسات الجريمة يقول أحد جيران القتيل: “الشيخ ناصر طلع قبل الفجر كعادته، ويبدو لي أن أحداً جاء ليسرق منه، فصارت بينهم مشادة، فطعنه 14 طعنة وهرب، ولم يعرف من هو”.
وأضاف: “عندما خرج الناس لصلاة الفجر فوجئوا بجثة الشيخ ملقاة على الأرض، ومضرجة بالدماء، فسارعوا إلى إبلاغ الشرطة، وبقيت الجثة في الشارع إلى أن جاءت التحريات بعد صلاة الظهر، وإلى الآن لم يعرف الجاني، ولا ملابسات الجريمة، وما زالت الجثة في المشرحة إلى الآن”.
وتابع الجار: “الفقيد لم يكن له أعداء، وكان جل وقته يقضيه في المسجد، ومن أراد لقاءه من أقاربه يقابله في المسجد، فقد كان في صغره أحد المقربين للشيخ عبدالرحمن الفريان، والشيخ عبدالعزيز بن باز، منذ شبابه، وهو مشهود له بالطاعة والصلاح، وقبل 25 سنة صار مؤذناً لمسجد في السويدي”.
وبقيت الجثة في الشارع إلى أن جاءت التحريات بعد صلاة الظهر،
مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا شاء الله يا دولنا الجرباني ما شاء الله وخزيت العين حولكون وحوليكون بس سريعيين تتعلمو من الغرب الرزائل وتتنافسو ببرامجها اما التقدم وخدمة المواطن اخر همومكم
من الفجر لبعد الضهر الجثة بالشارع لرجل ثمانيني وبعد هيك يا ما شاء الله ع التحريات شو يطلع منها
والله حكامنا ومسؤولينا من الموظف الى الوزير ما بيخجلو والعترة دايما على المواطن
لعنة الله تحل على القاتل أميين