تشكل الأمتعة قلقا كبيرا بالنسبة لعدد كبير من المسافرين ويحلم الكثيرون منهم بالسفر دون أمتعة خاصة أن إعداد حقيبة الأمتعة قد يتطلب أياما، وعادة ما ينسى الناس أشياء هامة هم بأمس الحاجة إليه، وربما تساءل أحدهم “ماذا سأرتدي حين أصل إلى هناك”؟
هذه التساؤلات تجيب عنها شركة جديدة تدعى “زيرو باغيس” أو”الأمتعة صفر” مقرها في كندا، وتؤكد أنها ستؤمن للمسافرين جميع الأشياء التي يحتاجونها (ملابس وغيرها) خلال سفرهم إلى بلد آخر. ولن يحتاج المسافرون سوى لملء حقيبة افتراضية على الانترنت، وستكون محتويات الحقيبة بانتظارهم في غرفة الفندق الخاصة بهم عند وصولهم، وهذه المحتويات

معدة للاستخدام من قبل شخص واحد ثم تقوم الشركة بتنظيفها لإعادة استخدامها من قبل شخص آخر.
وسترصد الشركة جزء من الأموال التي يدفعها المسافرون لصالح دعم الأبحاث المرتبطة بمكافحة الاحتباس الحراري. وتقول “شبكة الأخبار البيئية” إن الشركة تأمل إطلاق هذه الخدمة في نوفمبر/تشرين الثاني القادم. وتنقل عن مؤسسة الشركة كاترين ماكنتوش قولها إن عدد قليل من شركات الطيران تجاوبت مع الشركة ووضعت بالفعل شعار “رحلات جوية بلا أمتعة”، كما ألغت الرسوم المفروضة على الحقائب في الصعود.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫26 تعليق

  1. كله من خلوس ياريتنى ما سلمت عليه

    كونترول يا أمور افرج عنى

  2. ههههه نور القمر انا ايضا ممنوع والسبب هو خلوس
    يا ريتني ما دردست معاه هههههههههه

  3. طب شو نعمل يا نورت يعني نسافر من غير هدوم ولا هي مصاريف على الفاضي بدكم ان احنا نشتري من جديد ولا شو

  4. خوليو يعرف اكبر محامي بالبلد راح يغرقك قصدي يطلعك براءه ولا يهمك انت بس اكتبلو شيك بميليون يورو يحطهم تحت الحساب مشان الزمن يعني

  5. سهرزاد السجاير ليست لي لكن لابدلها بالاكل.انا لا اتعاطي السجاير اتعاطي فقط المحدرات ههههه

  6. حسيس يا حسيس!!!!!
    قالولك عني معزه ولا ارنب!!!!
    انا بني ادم يا بني ادمين

  7. يا الله … حتى صدى اصواتكن مميز .. يا اغلى بشر ….. اشتقتلكون ولو
    الله يحميكن وين ما كنتوا .

  8. سلام
    ما بك اليوم، كارولينا، تفتشين في الأرشيف؟ضاع منك شئ؟نحن في الخدمة

  9. اي nor عم فتش عالغوالي .. فيكي تساعديني ترجع ضحكتن تنور هالجريدة ؟؟

  10. سلام
    خلص كارولينا، هم سمعوا النداء الآن، وقبله نداء مراحب بالأمس، وحتما لن يخذلوا أحبتهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *