أعرب الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، الأحد، عن تمنياته للاعب الدولي محمد صلاح بالشفاء العاجل والعودة إلى الملاعب قريبا بعد إصابته في مباراة نهائي أبطال أوروبا لكرة القدم.
وقال السيسي على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “أمنياتي القلبية للبطل المصري محمد صلاح بالشفاء العاجل من إصابته ، وأتمنى أن يعود للملعب قريبا ويظل نجما مصريا متألقا”.
وكان محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، أصيب خلال الشوط الأول من نهائي دوري أبطال أوروبا بعد 25 دقيقة، إثر كرة التحام قوي بينهما، شابه التعمد برأي خبراء، في نهائي دوري أبطال أوروبا في العاصمة الأوكرانية كييف.
وأفاد مسؤولون في ليفربول أنه تم إجراء أشعة على كتف صلاح وأظهرت أن الإصابة جزع في أربطة مفصل الكتف، وفقا لما أعلنته بعثة المنتخب المصري في إيطاليا.
وأعرب طبيب المنتخب المصري، محمد أبو العلا، عن تفاؤله بأن يلحق صلاح بمباريات كأس العالم وفق هذا التشخيص.
سلامات لابو مكه
نتمنى له الشفاء العاجل
مساء الفل اخر العنقود
مبروك الفوز
مساء السعد و الورد أحمد ، كيفك ؟
الله يبارك فيك …….. شُكراً !
جميلة قصيدة جدة ….. كالعادة جميل الإختيار مرادف لإسمك أحمد ….
!!
مساء الفل
الحمدلله الامور طيبه ولله الحمد والمنه
كيفك انت ؟
جده تستحق اكثر وكما يقول مشجعي الاتحاد
جده اتي وبحر
وكما يقول مشجعي الاهلي
جده اهلي وبحر
والحقيقه
جده غير.
الحمدلله بخير ……
الله يديم عليكم النعّم …..
شُكراً لردك على تعليقي في الموضوع الآخر رغم أننا لا نرى الموضوع عيناً لعين و لكن لكُلٍ نظرته !
!!
واياك ان شاء الله
لا ارى اختلافا
انا ارى الموضوع طريف من ناحية الاحداث وانت ترينه غير ذلك لكن كلنا متفقين ان صلبي فيه جفوة الاعراب التي لم يسلم منها النبي صلى الله عليه وسلم فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ((كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعليه بردٌ نجرانيٌّ غليظ الحاشية، فأدركه أعرابيٌّ، فجبذه بردائه جبْذَةً شديدةً، حتى نظرت إلى صفحة عاتق رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أثَّرت بها حاشية البُرْد مِن شدَّة جَبْذَته، ثمَّ قال:يا محمَّد! مُرْ لي مِن مال الله الذي عندك، فالتفت إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمَّ ضحك، ثمَّ أمر له بعطاء))
اما القصة فأراها طريفه للتناقضات التي فيها وليس لجفوة صلبي وسرد علي الطنطاوي لها ابداع
تعليق حول اصابة صلاح
https://www.emaratalyoum.com/sports/arab-and-international/2018-05-27-1.1103094
الإختلاف في أني أرى الطبع يغلب التطبع و أن التجّمُل مصيره زوال و يبقى ما نشأ الإنسان عليه ، قد تُهذب نفوسنا مُخالطة البشر ذوي المبادئ السامية و لكن تبقى النفس أمَّارة بما غُرس فيها …..
قصيدة عيون المها جميلة و لكن علي بن الجهم لم يكُنّ جلفاً و إن صحت قصته مع أني أتذكر أني قرأت غير ذلك فهي بدائية التعامُل و ليست الجلافة ……..
!!
ولماذا لاينطبق ماتقولين على علي بن الجهم ولاينطبق على صلبي؟
ولماذا سميتيه هناك طبع غالب وهنا بدائية تعامل مع ان الشخصين من الاعراب؟
احيانا نحكم على الامور بمنظار نريده نحن ولا يحكمه معيار حقيقي واعطاء من يعيش في القرى او المدن معيار سامي وغيرهم معيار غير سامي غير دقيق
الظاهر أن القصة عزيزة عليك و أُحّس من تعليقك أني تجاوزت بإنتقادي لبطلها أو كاتبها ……… آسفة !
!!
لا ابدا اخر العنقود قصه عاديه خذي راحتك في النقد رغم ان قصة علي الطنطاوي ابداع من وجهة نظري وكثير من الافلام المصريه قامت على نفس الفكره للشيخ الطنطاوي . الطنطاوي معجب به لعدة اسباب
اولها انه فقيه الادباء وأديب الفقهاء والثاني انه يشبه جدي رحمه الله تعالى واعتذر يمكن بالغت في الدفاع 🙂
ساغيرها ولا يهمك 🙂
علي بن الجهم إن صحت قصته أخطأ مرة بعفوية أما صلبي فبإبتذال و أمثال علي تتهذب نفوسهم بمُخالطة غيرهم و أما أمثال صلبي فلا و دليل ذلك عدم تأنيه ليرى ما هي الجرائد بل هجم على مُضيفه بعد أن مدحه سابقاً لكرمه و حفاوة إستقباله ، كأعرابي كُنت أظن أن الكرم سيكون آسره …….. قد تكون الصورة التي رسمتُها في مُخيلتي لزمن مرّ حالمة و قد يكون إنتقادي رفضاً لتشويه تلك الصورة ، مثلاً قصة عمر يظهر في القُدس أخذتني فترة طويلة لأمحي التشويش الذي خلقته لدَّيَ . مُشكلتي أن القراءة لدَّيَ تفتح أبواباً أُخرى للتفكير لأنها خُلقت لذلك و هذا هو الهدف الأساسي منها و لكن مع بعض الكُتب يجب أن يتوقف التفكير بالكتاب مع إغلاق صفحته الأخيرة …
آسفة جداً أحمد لم أكُن أعرف درجة إرتباطك بالكاتب و كتبه ….. للأمانة أشعُر بالخجل الشديد على نقدي له ……أشكُرك مرة أخرى على إقتراحاتك و لا تظن أني لا أُقدّرها بل إعلم دائماً أنني أتطلّع بلهفة لها !
آسفة …….
نهارَكْ سعيد ……
!!
لا عليك اخر العنقود نقاش عادي
للامانه انا احب الطنطاوي لانه مثال رائع على المتعلم المثقف اما الجانب الشخصي فلا اعلم عنه شيئا لاني لم ارى جدي اطلاقا و لكن صح ذلك ام لا فلا يلغي اعتقادي ان الطنطاوي اديب مبدع يكفي انك تستطيع ان تنصح فيه للاخرين وانت مطمئن لانه أديب جهبذ وعلى فكره كلمة سليم الفطرة اخذتها من وصف الطنطاوي نفسه للصلبي في قصة اخرى .
التناقض هنا مثل تسميته للسينما “سنمه” وموقفه مع تذاكر القطار ووصف الكاتب الرائع للتناقض بين تصرفات صلبي وموقفه من الحضارة وصفا لايستطيعه اي كاتب الا كاتب مبدع مثل الطنطاوي ولو اخذت مثلا تاليفه رحمه الله لقصص من الخيال مرتبطه بشعراء وأدباء قديمين لعرفت مقدار ثقافة هذا الشخص
لن اختلف معك في جفوة الاعراب لكن اختلف معك في روعة الكاتب وتصويره الذي يفوق اكبر مخرجي السينما.
تحياتي لك واعتذر ان اخطأت ولكن النقاش لايفسد للود قضية اطلاقا.
نهارك معطر ببساتسن الورد والجوري