تناقل ناشطو الشبكات الإجتماعية صورة تم تصميمها عبر برنامج كومبيوتري تكشف شكل بشار الأسد من خلال الخراب الذي خلفه في بلاده منذ بداية الثورة السورية في شهر مارس 2011.
الأسد الذي استعان بقوات الجيش النظامي والشبيحة، قتل خلال أشهر الثورة ما يقارب الثمانين ألف سوري، غالبيتهم من المدنيين، كما أدى استخدامه القوة العسكرية المفرطة إلى تدمير البنى التحتية للمدن السورية، والتي تقدر كلفة إعمارها من جديد بأكثر من 70 مليار دولار.
يا اختى اليلى حتى لوكانت مؤامره الي يحدت في سوريه انا مومنه لو الشخص يحب بلدو ما يقتل شعبها كان لزم يستقيل حقن لدما ويجري انتخبات وما يترشح فيها لو كان خايف انو لبلد تضيع زي مابيقول هاط احسن منو بن على لما احتجو استقال
أعطيني دليل واااااااحد إنو بشار أو النظام عم يقتل الأبريااء بس دليل واحد لاغير………….
احيانا تطلع الرفيقة ليلى لتحكي ..لا ولو انا مني مع النظام انا مع البلد (هون عنا صار في مصطلح جديد اللي يحكي انه خايف عالبلد معناها شبيح , عشو خايف ما تدمرت البلد !!) على كل حال اقول لليلى مفرزة بأمرأة الله لا يهديكم و انشاء الله دماء كل من هجر و قتل و عذب بصحة اطفالكم
ياأستاذ موعود أنا مع الأسد بس أنت مع مين ههههه…مافي داعي تجاوب بعرف جوابك ههههههههههههههههههههههههههه