الكثير من السيدات يمانعن فكرة “الضرة” أو بمعنى أصح أن تشاركهنّ امرأة أخرى في أزواجهنّ، ولكن دراسة حديثة أجريت من قبل عالمين بريطانيين حول الزواج الثاني للرجل، كشفت أنّ ارتباط الرجل بامرأة أخرى يزيد من اشتياقه لزوجته الأولى!!.
حيث يقول الباحثان فراين البرغ وبراون سميث من خلال الدراسة التي أجريت على أكثر من سبعمئة حالة أنّ الرجل المتزوج باثنتين يشتاق إلى زوجته الأولى؛ ويحسن من علاقتهما الزوجية؛ ويعيد إليها النشاط والود من جديد، وعللت النتائج ذلك بأنّ الرجل بطبعه يمل من العلاقة الزوجية بعد فترة حيث يصاب بالفتور بينه وبين زوجته.
كما ذكرت الدراسة بأنّ الزواج الثاني للرجل يجدد علاقته بالأولى، ويبعد الملل والفتور عن حياتهما الزوجية، بالتالي فهو يعود بالنفع على الزوجة الأولى.
لو كان بهذه الطريقة راح يشتاقلي ان شا الله عمره ما اشتاقلي
hhhhhhh agree with you Star
اهلا ريم يا احلى تونسية ههههه نساء العالم تتفق معي ….
قااااال اشتياق … قااااال هههههههههه
لو الضرة فيها خير ما كان قلنا
الضرة مرة
قال نفع و ود ونشاط وحيوية واشتياق قال
اذا في ضرة ليش البنت تتزوج ؟! .. تبقى في بيت اهلها احسن من القيل وقال والغيرة على شريك حياتها … الشرط الوحيد اللي عندي أنا وبس لا ضرة ولا بطيخ ههه
اين الأستاذ واحد؟ ليقراء تعاليق النساء!!! هذه هي الفطرة الطبيعية، لا توجد امرأة على وجه الأرض تقبل ان تكون تسمى زوجتي الأولى، بل تحب ان يُقال لها انت زوجتي الوحيدة للأبد!!
هذا احساس الزوجة الاولى فقط ياقاهر لأنها كانت تنفرد بالزوج فحتما لن ترضى بالمشاركة فيه، لكن الزوجة الثانية رأيها يختلف، وإلا لما رأين كثيرات يستمتن للحصول على رجل متزوج تعلقن به راضيات بوضعه الزوجي، وغالبا هو من يتنصل من هذه العلاقة الثانية حفاظا على بيته الأول وأولاده…
الثانية أيضا امرأة، أليس كذلك؟
من الأكيد أن طبيعة الأنسان تتغلب عليها الأنانيه وحب النفس والذات …
وأي إمرأة متزوجه تكره أن يكون هناك من تشاركها في زوجها وتصبح له زوجة أخرى..
.,ولكن لو هؤلاء المتزوجات كن مازلن انسات ولم يتزوجن …لأأختلفت نظريتهم …. وربما كانوا من المؤيدات لنظرية أنه لطالما الرجل مقادر صحيا ومالياً فمن حقه أن يتزوج مرة أخرى …. وأن هناك فتيات أو نساء يحتاجن لعائل يصرف عليهن أو من أرامل أو من عانسات فاتهن قطار الزواج ومن حقهن تكوين اسرة …,وبما إنه من الصعب أن تتزوج شاب أعزب …فلا مانع من الزواج برجل مقتدر تقضي معه بالحلال باقي حياتها ..حتى لا تعيش في فتنه أو تقع حتى الحرام وبراثن شياطين الأنس والجن .
.
ولعلنا نفهم حكمة الخالق …في السماح للرجل من الزواج مثنى وثلاث ورباع ..
اولا : حتى يقطع عنه طريق الحرام وخاصة للنفوس الضعيفه التي تتغلب محبة الرغبه وزيادة نسبة هرمون التيسترون …. في المقابل يوجد ايضا رجال …غير متزوجين …ولا يعنيهم الزواج ربما اسباب نفسيه أو عضويه أو عدم وجود الرغبه بسبب نقص الهرمونات الذكوريه
.
ثانياً : هناك بعض النساء لاينجبن …. وزوجها يريد أن يكون له وريث أو أبن يعينه عند الكبر
.
ثالثاً : وجود بعض الأرامل أو المطلقات …. ولهن اطفال … فمن حقهم الزواج مرة أخرى حتى يواجهن الحياة بمعيشة كريمة وحلال ..
رابعا: هناك بعض الزيجات التي لم يحدث توافق بينهم …,وأصبحت المعيشة مستحيلة …,دائما خلافات ومشاكل …. وترك البيت …. ولكن عقيدتهم لاتسمح لهم بالأنفصال ….
ومن هنا …فما المانع أن أن ينفصل الطرفين …. وربما يجد الطرفين أو أحدهما …. شريك حياة أخر . بشرع الله وحلاله ..ويجد السعادة التي افتقدها مع حظه الأول ….. وأكمل حياته في هناء ….
اأخيراً …
أنا لا أريد أن أذكر قصص واقعيه وحقيقية …. لشباب ولنساء ايضا …لم تسمح عقيدتهن بحرية الانفصال …. ومحاولة البحث عن سبيل طيب لإقامة حياة شريفه شرعيه …. ولا نميت بداخله الأمل
أن ينهض من جديد …ويرمي حظه التعيس خلف ظهره …. ربما يحالفه الحظ مع شريك أخر …. طيب القلب …عفيف اللسان …رجل بمعنى الكلمة يتحمل المسؤليه …عوضا …عن حظها الأول …التي لم تحسن الأختيار ( ولا اريد ان اسمع من يقول ..انه كان عليها أو عليه أن يحسن اختياره الأول ( فمن الأكيد ….أنك لن تستطيع ان تتعرف على احد إلأا بالعيش معه فترة حتى تحكم عليه )
أقسم بالله قصص …يشيب له الرأس من الوقوع في الخطيئة …بسبب اننا اغلقنا عليه الباب ان يحاول ان يعيش قصة زواج وسعادة أخرى بالحلال ….
سنة 2050 سينقرظ الرجال والسبب المراة تركت الرجل يحافض على الرجولية وحده ولم تهتم بنصفها وتركته وهتمت بالنصف المخول للرجل