كتب الداعية السعودي، الشيخ محمد العريفي، سلسلة تغريدات حول أسلوب تعامل المسلمين مع عيدي الميلاد ورأس السنة حيث رأى أن تهنئة المسلم للكافر بمناسباته الدينية أقرار بعقيدته, حسب تعبيره.
وقال العريفي عن تهنئة المسيحيين بعيد الميلاد: “يجوز قبول هدية الكافر في عيده ، وتُقبل هديته سائر الأوقات ، تأليفاً لقلبه ولطفاً وحسن خلق ، ويجوز الإهداء له (في غير عيده) وتابع “يجوز تهنئة الكافر بمناسباته السعيدة، ترقية، تخرج… لكن مناسباته الدينية تحرم التهنئة، فإذا احتفل بولادة ابن الرب فهنّأته فهي إقرار بعقيدته” و “إذا هنّأك كافرٌ بِعيده فابتسم ورُدّ رداً عاماً: شكراً، أتمنى لك السعادة، وما شابهها مع العلم أن: عيد رأس السنة أخفّ من عيد ميلاد المسيح”.
واعتبر العريفي أن تاريخ الاحتفال بالمسيح غير صحيح قائلا: “وُلد المسيح صيفاً لا في25ديسمبر شتاءً، قال الله (وهزي إليك بجذع النخلة تُساقط عليك رطباً) والرطب بالصيف، وفي الإنجيل نصوصٌ أنه وُلد صيفاً”.
وعن شجرة الميلاد قال: “شجرة عيد الميلاد تخصّ كريسمس العيد الديني للنصارى، رمز ديني كرمزية الصليب، لها قصة بعقيدتهم، لا يجوز تعظيمها وصنعها”.
ورأى العريفي أن ترجمة بابا نويل تعني “الإله أبونا” مضيفا أن تلك الشخصية هي “مسيحية ترمز للقسيس (نيكولا)” كما اعتبر أن شجرة عيد الميلاد “تخصّ كريسمس العيد الديني للنصارى، رمز ديني كرمزية الصليب،” ونصح من يقوم غير المسلم بتهنئته بعيده بأن يرد عليه بـ”شكراً، أتمنى لك السعادة، وما شابهها.”
وحول عيد رأس السنة رأى العريفي أنه “أخفّ من عيد ميلاد المسيح” مضيفا أن قبول “هدية الكافر” في ذلك اليوم والرد عليها بمثلها “جائز” باعتباره عيدا “اجتماعيا” وليس مناسبة دينية، وختم تغريداته بالقول: “كلامي موجهٌ لمن تربطهم بالنصارى علاقات اجتماعية، زواج، مصاهرة، قرابة، جيرة، زمالة. لم أقل يبتدئهم يوم رأس السنة بهدية أو تهنئة.”
الملكة ام فاهد ليست برادحه حتى تضرب جمهورها بالنعل..
يا ريتك عرفتيها عن قريب كما انا اعرفها حتى تعرفيين اخلاقها
العاليه وكلامها مع محبيها..
بس الاثول يبقى اثول..
عليه العوض ومنه العوض..