أصدر مجمع عقيدة الإيمان في الفاتيكان بيانا له يوم أمس الإثنين أوضح من خلاله موقفه من زواج المثليين .
حيث أشار البيان إلى أن البابا فرنسيس ترك حرية الاختيار لأي شخص في ما يخص ميوله الجنسية .. إلا أن الفاتيكان لا تبارك زواج المثليين وتعتبره خطيئة في الديانة المسيحية وأن الله لا يمكن أن يباركه أو أن يحصل هذا الزواج في الكنيسة .
فجاء فيه : ” ليس من المشروع منح البركة للعلاقات أو الشراكات حتى المستقرة التي تنطوي على علاقة جنسية خارج نطاق الزواج وبالمثل الزيجات بين أشخاص من نفس الجنس ” .
وأضاف أنه يمكن منح البركات للأفراد ذوي الميول الجنسية المثلية ومعاملتهم بكرامة واحترام معتبرة إنه مضطرب جوهريًا .. ومع ذلك فإن أي شكل من أشكال المباركة التي تعترف بالشراكة الجنسية المثلية غير مقبول .
وذلك لأن التعاليم الكاثوليكية تقول أن الزواج هو إتحاد مدى الحياة بين الرجل والمرأة وهو جزء من خطة الله ويهدف إلى خلق حياة جديدة .
فقال البيان : ” كنيسة الرب لن تتوقف عن مباركة أبنائها لكن لا يمكنها أن تبارك الإثم .. بل بإمكانها أن تبارك الآثم باعتباره جزءا من كونها ” .
ها هو البابا ديالكم لا يبارك الشذوذ الجنسي لأنه خطيئة في المسيحية كما في الإسلام و في اليهودية كذلك، فيا ريت بعض من يسمون أنفسهم (((( المنظمات الحقوقية ))))) الأجنبية ” ” تدخل سوق راسها ” ” بهاد المعنى الدارج و الحرفي للكلمة و بلاش تنظر علينا و تطالب المسلمين بعدم التضييق على الشواذ و السماح لهم بالنكاح !
مفهمتوش شنو دخل سوق راسك هي ادخلوا سوبرماركت رؤوسكم ???