الجزء الأكبر من المساحة المخصّصة لأنصار الرئيس الأميركي دونالد ترامب من أجل مشاهدة تنصيبه، ظل خالياً، كما أورد موقع “الإندبندت”. وهذا يتناقض تماماً مع أعداد الحضور في مراسم تنصيب باراك أوباما في ولايتَيه الأولى والثانية، عندما غصّ المكان بالحشود التي قدمت منذ ساعات الصباح الأولى لمشاهدة التنصيب.
وقد اضطُرَّت القوى الأمنية آنذاك إلى إغلاق أجزاء من “ناشونال مول” الكائن أمام مبنى الكابيتول بسبب العدد الهائل للحشود التي تقاطرت لمشاهدة مراسم تنصيب أوباما رئيساً.
أما خلال تنصيب دونالد ترامب، فقد ظلّت أجزاء كثيرة من “ناشونال مول” فارغة. وقد أظهرت الصور التي تم التقاطها للحضور حتى في الدقائق التي سبقت انطلاقة المراسم، أن قسماً بكامله ظل شبه فارغ.
وهتف عدد كبير من المشاركين في حفل التنصيب، للشخصيات الديموقراطية التي أطلّت خلال المراسم. فقد علا هتاف الحضور عندما ظهر برني ساندرز، المرشح في الانتخابات التمهيدية الديموقراطية، على الشاشة. غير أن الهتاف الأكبر كان من نصيب السيدة الأولى ميشيل أوباما التي رافقت زوجها إلى مراسم التنصيب ونالت تصفيقاً حاراً ومتواصلاً لدى ظهورها على شاشات التلفزة.
وذكرت سلطات الميترو في العاصمة واشنطن أنه سُجِّل تراجع شديد في أعداد الركّاب الذين استخدموا نظام المواصلات صبيحة التنصيب.
bas fstan ajt trump mstur akthar
w ana 7drt mn elawl llakhir kan 7afl ktir 7lu w fi ktir nas mu7tshdin ila tqribn khams shar3 w 7rras ktir 3add yfuq el3ada
w nawaret mab3rf lesh mat7bun trup 3tuh frssa llzalma
w hwa ghany mara7 ysrq
obama bt7bu hwa wel3ahirra 3sjiqat mluk elkhlij mla2 hwa w hia aktr mn mliar dollars w nuss
3ndu halla2 qassr kbir
mafi mn ain lk hada???
eldimuqrath 7amu dwl elkhlij mqabl irhabithom elmuqann3a mn hek
t7bunu l lklb elaswa m3 elqrda bk3b 3ali lannu sa3d da3sh bal
amerka obama w clinton el3ahira hwa san3 da3shhhhhhhhhh