زعم الإعلامي المصري إبراهيم عيسى، أن كل الجرائم التي يرتكبها تنظيم «داعش»، وآخرها جريمة حرق الطيار الأردني، معاذ الكساسبة حيًا، لها أسانيد صحيحة في كتب التاريخ والفقه والشرع الإسلامي، قائلًا: «الفكر الإسلامي ليس بريئًا من توحش داعش».
وقال «عيسى» في برنامجه «25/30»، الذي يعرض على فضائية «أون تي في»، أمس الثلاثاء، إن «داعش تستند في ارتكاب هذه الجرائم على مناهج وتفسيرات لآيات وأحاديث نبوية موجودة بالفعل»، مضيفًا: «من يرفض الاعتراف بذلك عليه أن يخرج ويقول صراحة أن تنظيم داعش محق في ارتكاب هذه الجرائم».
وأضاف «أبو بكر الصديق، قام بحرق الفجاءة السلمي حيًا، وبالتأكيد داعش استندت إلى هذه الواقعة في حرق الطيار الأردني»، مضيفًا: «كل الأسانيد التي تقدمها داعش لتبرير جرائمها موجودة بالكتب».
وأكد على عدم استطاعة أي جهة رسمية انتقاد خليفة المسلمين أبو بكر الصديق، رغم تداول روايات تشير لندمه على هذا الفعل، واعتذاره عنه.
جدير بالذكر أن تنظيم «داعش» قد نشر مساء اليوم الثلاثاء، فيديو عبر صفحات تابعة له على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهر عملية إعدام الطيار الأردني، معاذ الكساسبة حرقًا.
سد بوزك ،،،،،، مش عارف انت وين ولا شو بتحكي
الفكر الاسلامي بخير ، لكن امثالك اللي جعل داعش تتمرد وتستمر في افعالها الشنيعه ،،،،
شويه مساطيل وبترمو كلام خايب
هو ما فيش حد يوقف الكلب ابن الكلب دا عند حد ،
روح قول للخسيسي الكلام ده ياعبد …..
روح قوله للخسيسي اللي حرق العشرات في الرابعه وقتل الاف المصليين
اه منكم يا جبناء يا عبيد يا امكر خلق الله…
ليس الفكر الاسلامي وانما الفكر الاموي وهاي سماحة الاسلام ما حرق بنو امية
فلحين كان في الشتم اقرؤا تارخكم اولا ياجهال انكم عبئ على البشرية
إن الإسلام يوجب معاملة الأسرى معاملة إنسانية
، تحفظ كرامتهم، وترعى حقوقهم ، وتصون إنسانيتهم ،
ويعتبر القرآن الأسير من الفئات الضعيفة
التي تستحق الشفقة والإحسان والرعاية ، مثل المسكين واليتيم في المجتمع .
.
يقول تعالى في وصف الأبرار المرضيين من عباده ،
المستحقين لدخول جنته ، والفوز بمرضاته ومثوبته ،
[[“وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُوراً * إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً”]]
(الانسان:8-10).
.
ولنا في القائد المسلم صلاح الدين الأيوبي خير مثال لسماحة الاسلام ورحمته .
.
فعندما أسر صلاح الدين عدد من جنود الجيش الصليبي …
.كان يعاملهم معاملة حسنه وهم أسرى ….
وعندما وجد أنه لايوجد عنده ما يكفيهم من طعام ..أطلق سراحهم لئلا يموتو جوعاً وقال عبارته المشهوره
(( أن أقاتلهم في الحرب وأقتلهم أفضل لي أن أقتلهم في الأسر جائعين )) وأطلق صراحهم …,
ويشهد التاريخ والأعداء كيف ذهب ليعالج رئيتشاد قلب الأسد خصمه في الحرب وكانا يتبادلا الاحترام فكلاً له غايته وهدفه في الحرب …ولكن دون خسه أو نداله …
هكذا كانت الرجال يفخر بهم الأسلام لأنهم عنوانه
يعني كل الإرهابيين الاسلاميين المتشددين المزعومين الموجودين في مصر سواء من المصريين أو من المقاتلين الأجانب الذين تسللوا من الأنفاق قادمين من غزة عاجزين عن التخلص من هالصرماية هذا وغيره من صرامي الإعلام المصري أم أن هناك إن في الموضوع ؟… فعلا كانت نكتة الموسم أن ادعى أحد السادة الظباط المحترمين جدا جدا جدا أن هناك مقاتلين أجانب تسللوا من الأنفاق إلى مصر من غزة وكأن في غزة مصنع يصنعون فيه مقاتلين أجانب فالحصار الإسرائيلي لا يسمح حتى للعصافير بالمرور إلى غزة..يا أصدقائي لمثل هؤلاء فلتكون الدواعش.. ولهذا نحن ضد داعش لأنهم لا يستقوون إلا على الأبرياء الذين لا يؤذون أحدا.. مثل هؤلاء الإعلاميين يجب أن يوضع لهم حد لايتجاوزوه،،، أين هذا المحامي الشهم جداجدا جدا لماذا لا يقدم في هذا الشخص ابراهيم (وعيسى كمان ياحلاوة) بلاغا لتحكم عليه المحكمة الموقرة جدا جدا جدا بالإرهاب الفكري كما حكمت على حماس بالارهاب … روح يا ابراهيم عيسى الله يبعث لك واحد داعشي من قوم لوط يصخمك قبل ما يخلصنا منك.
كلامه صحيح الرجل وبالفعل ابو بكر عمل ذلك وابن تيميه هذا نهجه واحفاد بني امية وهند اكلة قلب الحمزة عم الرسول صلى الله عليه وسلم الذين حكموا ولايزالون يحكمون هذا نهجهم ولانهم يحكمون فهم من كتب التاريخ ومن اوجد العذر والمبررات لهولاء بل وسوغوه على اساس انه من الاسلام والاسلام برئ منهم .. هل سنبقى ندفن رووسنا في التراب الى ان تاتي داعش وتلاميذ هولاء ويستخرجون رووسنا من التراب ليقطعوها !!! ارجعوا لمنهل الاسلام الصحيح الذي هو منهج ال بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس منهج هند بنت عتبة وابو سفيان !!! كفاكم اتباع بني امية والقرضاوي
فتاويكم الضالة هي التي اوصلت هذا الشباب الي ما هو عليه نعم لا يعجبنا ما تقوم به داعش لكن علي الول الاسلامية استغلال افضل للمساجد ومواقع النترنيت والمدارس لنبذ الفكر التطرفي نشر سماحة الاسلام عوض الكلام الفارغ عن الغرب غيره اننا نتحمل لوحدنا مسالة تخلفنا