حث الداعية الإسلامي عائض القرني على تجنب قراءة الشعر، خاصة تلك القصائد التي تحتوي على مبالغة في المدح أو الذم، منوهاً بأن “التبحر الشديد في الشعر يلهي القلوب عن القرآن الكريم”، كما أورد موقع “المرصد”.
ويشير الموقع الى مقالة نشرها القرني تحت عنوان “الإسراف في الخيال”، حيث يصف الداعية السعودي الشعراء بأنهم أهل خيال ومبالغة، “لأنهم إذا مدحوا أفرطوا وتجاوزوا في الممدوح، وإذا هجوا أكتووا بكل مقذع وفاحش”.
وشدد عائض القرني على ان “الشعر ممنوع شرعاً، لأنه يحجب القلوب عن تأثير القرآن. فقليل منهم من يبكي عند سماع القرآن، لانشغالهم بالمحفوظ من الشعر وانغماسهم في تذكره والاستشهاد به”.
وخص الداعة الإسلامي في تحذيره من الشعر والشعراء “خمريات امرئ القيس وتلاعب أبي نواس وشطحات المتنبي وكفريات المعري وصوفيات ابن الفارض”، وإن أجاز الاستماع الى شئ من الحكمة والزهد أحياناً.
كما نصح بأن يُمنح الوقت للكتاب والسنة، ولكل ما يزيد من العمل والمعرفة والصلاح.
هو الشعر والمديح وتعظيم البشر اكيد حرام والله اعلم
العظمة لله وحده
الدول المتحضرة وصلت للقمر وقريبا للمريخ ودول الرداءة والتخلف مازالت لحد اليوم بعد قرون لم تفصل بين المحلل والمحرم،نفسي تقدموا يا شيوخ الفتاوي شيء نفتخر به أمام من سبقونا بسنوات ضوئية في العلم والإبداع والإختراع،الغرب هو الدي إخترع الإنترنت الدي به تحلل وتحرم،حرمتم علينا ما لم يحرمه الله في القرآن ولا الرسول في السنة،أقرأ شعر المتنبي لأنه روعة ولاأروع ولا أقرأ لك وللأمثالك حتى لا أصاب بالدوران والغثيان.توم وجيري ولاأنتم……
قوله تعالى في سورة الشعراء: (وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ* أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ* وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ)
طبعا المديح في النبي عليه الصلاة و السلام و الكلام الهادف نحن بحاجته بس الآن اصبح الشعر هابط و الدليل الأغاني
جائز ممكن ما استغرب كل لي يكتب شعر ذماغه مضروبة هههههه بصرماية قديمة
خصوصا شعر الغزل و الفخر