صدر عن وكيل الصحافية ديما صادق البيان التالي :
لمّا كان حزب الله قد تقدّم بشكوى بحقها بتاريخ 29-10-2015 مدّعياً بعدّة جرائم تمّ نسبها إلى الصحافيّة المذكورة أعلاه بما فيها الإفتراء وجرائم الأخبار الكاذبة وذلك أمام النيابة العامّة التمييزيّة، عليه يُهمّنا التأكيد أنّ الشكوى المذكورة قد تمّ حفظها من قبل القضاء اللبناني مُمثلا بشخص النائب العام التمييزي وذلك لبراءة الصحافيّة صادق من أيّ من الجرائم المذكورة أعلاه كما ولعدم وجود أيّ دليل على الجرائم المدّعى بها ولذلك إقتضى التوضيح والبيان.
المحامي مارك حبقة .
وعلقت صادق عبر صفحتها في موقع التواصل الإجتماعي ما يلي :
الحمدالله رب العالمين.
القضاء أنصفني . قلت منذ اليوم الاول “اتحد اي كان ان يثبت انني كتبت ما ادعته الجهة المدعية” . لقد حفظ القضاء الشكوى لعدم وجود اي دليل يثبت الادعاءات التي اتهمت بها زورا . و قد حدث هذا بعد التأكد من مكتب مكافحة جريمة المعلوماتية بان ” البوست ” الذي ادعى البعض انه كتب ثم حذف على صفحتي ، لم يكتب يوما و لم ينشر و لو لثانية واحدة . تم التأكد من هذا بشكل قاطع . حتى البوست المزور الذي نشر فيما بعد ، فقد كان هشا لدرجة ان الجهة المدعية لم تقدم حتى على ابرازه في الشكوى . شكرًا لكل من وقف الى جانبي في تلك القضية . شكرًا لكل الزملاء الذين تضامنوا ضد كم الأفواه .