قال ممثل جمعية “الحرية” للمثليين في الكويت إنهم يعتزمون التقدم بطلب للجهات المختصة للترخيص لجمعيتهم خلال شهر آب/ أغسطس المقبل.
وحسب صحيفة “الراي” الكويتية، فإن ممثل الجمعية كشف أن عدد المثليين في الكويت كبير جدًّا، وأن من بينهم شخصيات معروفة في مختلف المجالات السياسية والفنية، مشيرًا إلى أن أحد النواب، لم يكشف عن اسمه، وعدَهم بطرح قضيتهم في البرلمان الكويتي.
وطالب ممثل الجمعية بإجراء تعديلات تشريعية توقف تجريمهم، مضيفًا أنهم سيستندون هذه المرة في طلبهم لإشهار الجمعية، إلى منطلقات قانونية عالمية.
وقال ممثل الجمعية، التي لم تحصل على ترخيص بعد، إن “المثليين لا يختلفون عن الآخرين، ولديهم حقوق لا بد أن يحصلوا عليها”.
وأوضح أنه ليس شرطًا أن يكون عضو الجمعية مثليًّا، لافتًا إلى أنه يكفي أن يكون مع حرية الرأي وحرية الأشخاص.
وكان بعض المثليين في الكويت تقدم في العام 2007 بطلب لإشهار الجمعية؛ إلا أنهم لم يحصلوا على الموافقة.
ويعاقب القانون الكويتي “المتشبهين بالجنس الآخر” بالحبس مدة لا تتجاوز السنة الواحدة وبغرامة لا تتجاوز ألف دينار كويتي، كما يواجه ممارس “اللواط” عقوبة الحبس لمدة لا تتجاوز سبع السنوات حسب نص المادة 193 من قانون الجزاء الكويتي، وقد تواردت شكاوى عدة حول تعرض بعض من يتم توقيفهم بناءً على هذا القانون في مراكز الشرطة إلى إهانات.
الله اكبر لا حول ولا قوة الا بالله …
يا زلزال وتسونامي بعده تجي تاخد الدولية كلها ..
قولوا ما اصلكم يا شاذيين (ما هو إمارة الكويت العراقية الإنكليز جابوا الجلب اليها )..وسحبوا أحقية العراق بها….
اللهم استرنا .
يا حلاوة ههههههههه المثليين والمتحولين بنافسوا البنات على الكم رجل الباقين ? ههههههه يعني عنجد شو احكي على هالخبر !!!
هي بالأساس أزمة رجال بالخليج اتركوهم يا مثليين ويا متحولين للبنات المسكينات ، المصيبة عددهم كبير وفِي شخصيات معروفة !!