جاء تحت العنوان: مليون ونصف عازبة مغربية!.. كان ذلك عددهن منذ سنتين، وفقاً للدراسة الإحصائية التي تناولت ظاهرة العنوسة في العالم العربي.. يجمعهن توصيف واحد يستفز في بعضهن رد فعل متشنج تجاه التسمية التي تخلط دون تمييز بين فئتين من النساء، فئة تحلم بالعريس الذي لم يطرق بابها بعد نوم ويقظة، وفئة توصد الباب عن طيب خاطر، طمعاً في الاختيار المناسب، على الرغم من هاجس الزمن.
“مللت الحديث في هذا الموضوع.. على أي هي قناعة أعيش تفاصيلها دون حاجة لإخبار كل من أصادفه بمبرراتي”، تقول ابتسام رداً عن الاستفسار حول الأسباب التي تدفعها لاختيار لقب عازبة.. بدا رد فعل ابتسام فاتراً للغاية على الرغم من أن صديقاتها قدمنها كمثال يختزل صوت “تيار” مغاير، يحاول الاستقلال بتعريف خاص بعيداً عن توصيف “العوانس.”
“علاش غادي نتزوج بواحد باغيني نعاونو.. لا أعلم لما يتم تضخيم الموضوع.. ببساطة كبيرة هناك من يخترن الزواج عند أول فرصة، وهناك من يمعن في الاختيار تبعاً لقناعتهن”، تقول ابتسام وهي ترفع كتفيها كإشارة على تبسيط الأمور، قبل أن تختتم الحديث بكلماتها الإنجليزية “ذاتس أول.”
هذا ليس كل شيء على ما يبدو!.. فعلى الرغم من أن الشابة حاولت تجاوز الموضوع، إلا أن استرسالها في الكلام كشف عن سبب تمنعها.. فطبيعة عمل ابتسام كمضيفة طيران جعلها على احتكاك دائم بنماذج ثقافية مختلفة عمقت من مفهوم الزواج الذي يتجاوز فكرة “الستر”، إلى ما هو أعمق، لتبحث الفتاة عن رجل يتفوق عليها في كل شيء.
الله يجيب لكل بنات الرجل المناسب ويسترهم ويتزوج على سنة الله ورسوله ….
عزوبية + ما في رجال + امكانيات مادية تحت الصفر+ تعادل الوضع الوظيفي بين الانثى وارجل واكفة الاقوى للانثى بالامتيازات +الغلاء بالسكن والايجارات +
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخرشي ارجل مو حاطط بباله فكرة الجيزة بالاساس
والحل ما حد بيموت ناقص عمر كلنا عايشين وكله قسمة ونصيب من عند رب العالمين “
برافو عليكم لا تتزوجوا بلا هم بلا وجع قلب …الشغلة الوحيدة الحلوة اللي الواحدة ممكن تتحسر عليها إذا لم تتزوج هم الأولاد فقط .
بكرة تندمون اذا اصبحتن على مشارف الخمسين مافي احلى من الزواج و التعب و المشاكل طعمها احلى بمليون مرة من العيش وحيداً في آراذل العمر
اخي مالك اللي بيسمعك بيقول امرنا بايدنا ما انتي شاااااااااااااااااااااايف
ويا زين المشاكل لحين توصل الدبح والمخفر والعياط لاخر الحارة ههههههههه
هلا اختي هنا يسعد صباحك 🙂
المشاكل ملح الحياة و الأخوات المضربات عن الزواج سيفقدن جزء هام من حياتهن
احترم نظرية الفتيات من هذا النوع
اغلبيات الرجل المغربي عديها غير ل نعاس وشخير و المقاهي وكيبحت غير على المراة هي ل تخدم عليه ألبرتي قليل نفس ودرع الله يغلق بيهم شقيق الارض امين امين …
تصحيح عديها عطيها
في إحدى المدن تم افتتاح متجر لبيع (الأزواج)
حيث يمكن للمرأة الذهاب لاختيار زوج بنفسها
ومن بين التعليمات التي وضعت في المدخل حول أسلوب عمل المتجر:
أن للمرأة فرصة الدخول مرة واحدة للمتجر !
ويمكن الاختيار من أحد الطوابق أو الذهاب إلى الطابق الآخر الأعلى منه ولكن لا يمكن النزول إلى أسفل. : :
دخلت إحدى النساء (لمتجر الأزواج) لاختيار زوج لها
في مدخل الطابق الأول علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله وفي مدخل الطابق الثاني علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وفي مدخل الطابق الثالث علامة : الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب وكانت المرأة تـفكـر ‘واو ولكن سأستمر بالصعود’ وقد وصلت إلى الطابق الرابع لتجد علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب ويساعدون زوجاتهم في أعمال المنزل فتعجبت في خلجات نفسها ‘ يا إلهي إني لا أستطيع التحمل سأوافق ‘
ولكنها استمرت بالصعود وفي مدخل الطابق الخامس وجدت علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب ولهم قابلية رومانسية عالية لمغازلة زوجاتهم دائماً وكادت أن تطأ قدمها ذلك الطابق
إلا أنها استمرت بالصعود وفي مدخل الطابق السادس وجدت علامة :
أنـت الـزائـرة رقـم 4.363.012
ليس هناك أي رجال في هذا الطابق
لأن هذا الطابق وجد خصيصا كبرهان أن النساء لا يمكن إرضاؤهم
شكراً للتسوق في ‘متجر الأزواج’
وانتبهي لخطواتك
وأنتِ تخرجين
ونتمنى لكِ يوما سعيد
أنـت الـزائـرة رقـم 4.363.012
ليس هناك أي رجال في هذا الطابق
لأن هذا الطابق وجد خصيصا كبرهان أن النساء لا يمكن إرضاؤهم
شكراً للتسوق في ‘متجر الأزواج’
وانتبهي لخطواتك
وأنتِ تخرجين
ونتمنى لكِ يوما سعيد
hahahhahahahahhaha youssef