تناول الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا العبدالله طعام الغداء امس الجمعة في مطعم السفرة بشارع الرينبو في جبل عمان ، وبرفقتهما أفراد من العائلة المالكة ، طعام الغداء ضم تشكيلة من الأكلات الأردنية من الفخاريات والطاجيات بيتوتية الصنع .
وتجمهر قرب المطعم العديد ممن تواجدوا في شارع الرينبو والتقطوا صورا تذكارية مع الملك عبدالله الثاني ، حيث لم يخيّب العاهل الأردني طلب أي منهم لالتقاط الصور.
ويعتبر شارع الرينبو من الشوارع السياحية المهمة التي تستقطب السياح لما يكتنزه هذا الشارع من مواقع اثرية وسياحية وتطوير كافة المرافق السياحية فيه ليصبح مقصدا لكل السياح العرب ، الأجانب والأردنيين أيضا .
الملك عبدالله والملكة رانيا يتناولان الطعام بين الناس
ماذا تقول أنت؟
صح وعافيا انشاء الله.بس وقفو جيدا مع ناسنا في الاردن .
مممممممممممممممممممممممم
هههههههههههه
هاي من علامات الخوف لا من علامات التواضع وهو يفكر مع نفسه هم يجيء يوم واصبح مثل بقيت الانظمة البائدة.. استخدام التواضع وسيلة لخطف عواطف الناس هاي قديمة لك يوم ليس بببعيد
allah ye7mik la2annak malek 3adel we mousakaf, 7aram kel hal blad el 3arabie elli 3am bessir fiya, allah ye7mi kell le ch3oub min el 7ouroub we el damar
لا اُطيقه أبداً
حلو التواضح عسى الله يحميهم ويحمي الاردن
المفروض يعزم الناس المعترين …… قبل لايأكل
ماشبع غني إلا وجاع كثير من الفقراء
وجع في بطنك………….
ليش كانو متعودين ياكلو بين الحيوانات يعني؟؟!!!!!!!!شو هالعنوان هادا
شو نورت ما بطلتيها هالعادة..عدم نشر مرة واحدة..طيب ع القليلة..إعملي حالك عم تدققي..
إي شو حلووين..بيجننو
آه هيك لكان لما ما بيكون في نقد بتنشرو..لما بيكون في تمسيح جوخ كمان بتنشرو..ع العموم هادا مو رأيي..و أنا كنت عم بمزح بالتعليق اللي فات..كان بس بدي جرب شو اللي راح تسمحو بنشرو و شو اللي راح ترفضوه
مش فاهمة العرب و حكاية التقليد الاعمى للغرب بيعمل مثل مابيعمل اوباما كل مرة هههههه يقول المثل اضرب المربوط يخاف السايب هههه ايه نشالله يعرف مطالب شعبه و يحققها قبل ما يجيه الطوفان
صدق المثل بليس يعرف ربه!!!
هههه .. لا تعليق
أكيد أخلوا المطعم من الزبائن كرمالوا
*العمل الصالح ..
*التواضع .. لا يحتاج .. الترويج اعلاميا من صاحبه ..
*انظروا الى الصوره .. ستتاكدون ان الغرض منها .. بعيدا عن اى تواضع …. ( انظروا جيدا للصوره .. )
**طارق .. مصر
ينطبق على هذا الموقف عنوان قصة احسان عبد القدوس “اني لاأكذب ولكني أتجمل”