أعلن الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة اليوم الأربعاء أن التبرع بمبلغ 32 مليار دولار من ثروته للأعمال الخيرية سيشمل أصولا داخل السعودية وخارجها.
وأوضح الأمير الوليد أن جزءا من تلك التبرعات سيشمل حصة شخصية في شركة المملكة القابضة وهي الذراع الاستثمارية التي يملك فيها حصة أغلبية، لكنه أكد أنه لا ينوي بيع أي من تلك الأسهم ولن يكون هناك أي تأثير على سعر سهم الشركة جراء تلك الخطة.
وأشار الأمير إلى أنه لا يوجد إطار زمني لتنفيذ خطة التبرع بهذا المبلغ للأعمال الخيرية ، شدد على أن ذلك لن يؤثر على استراتيجيته الاستثمارية.
درء المفاسد مقدّم على جلب المصالح.
أعمال خيريه ، مثل شو !!!
هيدا الميلياردير بإيدو كل شي، بس ما بحسّو مرتاح لا بحكيو ،ولا بتصرفاتو ، ليش ما بعرف!!!
ما فهمت كيف لا يوجد إطار زمني لتنفيد خطة التبرع ؟ يعني هو تبرع في الماضي او يتبرع في الحاضر او سيتبرع في المستقبل ؟؟؟ المهم الخير ما يستنى و جزاك الله كل خير !!
و سلام للاخت اماني ما شا الله منورة الصفحة 🙂