تصدر مقطع فيديو لمواطن اماراتي انتقد فيه تعرضه للتفتيش ثلات مرات في مطار الكويت وطريقة تعامل احد الموظفين معه الترند على موقع تويتر.
وقد اثار المقطع ردود فعل واسعة بسبب طريقة تعبير المسافر عن امتعاضه حيث قال “اسلوب موظفيكم زبالة يا ريت شخص وافد واحد كويتي اسلوبه زبالة وانسان سفيه وبليد وما يعرف يتكلم”.
وتابع انه قال للموظف “ثلاث تفتيشات وانا جابة من امريكا متفتش تعرفون تفتيشهم فقلي خليك ساكت وما تكلم” وختم كلامه قائلا “ما راح يتطورون”.
وقد اثار الفيدو ردود فعل واسعة حيث كتب ناصر الشيخ “بعيدا عن الحساسية للأخ أن ينتقد الإجراء لكن بأسلوب ملائم تماما كما هو لأي قادم إلى مطارات الإمارات، لكن مفرداته شابتها السوقية ولغته إتسمت بالتعدي اللفظي غير المقبولين على الكويت، في نهاية الأمر إنتقد بأدب إن أردت أو لا تعود للمطار إطلاقا، مع إحترامي له هو يمثل نفسه وليس الإمارات”.
بينما تساءل اخرون عن عدم تذمره من التفتيش الذي تعرض في امريكا حيث كتب احدهم “وليش ما تكلم لما تفتش زي الزفت ب أمريكا ولا احنا العرب بس شاطرين ع بعضنا”.
هالاشكال عادي عندهم التفتيش ب أمريكا
بس زعلان بسبب التفتيش بالكويت؟!
واضح انه صار يتفلسف على موظف المطار
مشكلة البعران النفخة الفارغة يعني الواحد
ما بيسوى قشرة بصلة و بكون شايف نفسه
شغلة كبيرة وهو صفر عالشمال !
اسلوبه مستفز وما حدا مجبور يتحمل هالاشكال
احمد آلله لم تنزل بمطار ألماني .
روتبن عادي بكل مطارات العالم أن شكو فيك من خلال لغة الجسد لازم بفتشوك .
انا فتشوني بالمطار طبيعة عملهم واشوفه أمر عادي والجميل مايبين عليا مغربية لابمطاراتنا أو مطار أوروبا.
اهلا وسهلا بك اختي سماح كيف بقيتي و كيف بقى الخاطر؟ واش شوية لباس؟ الله يخفف عليك الحزن برحمته و لطفه إن شاء الله ?
الله معك و الله يجعل محبتها صبر ..
تهلاي فراسك..
أحس بجمرة محطوطة على قلبي.
إحساس وكأن أنفاسي تقبض يالله
غير الله بنزل عليا شي معجزة ديال الصبر.
كيف كيقول خاي سالاو الكلمات..
عادي …. هكذا يحصل في جلّ المطارات !
لكن أغلبية شعب الإمارات يعانون من الغطرسة والغرور !
سماح كون ديتي معك القديد و العطرية و السلو و أملو كانوا غادي يعرفوك مغربية بالشمان ماشي بالشوف ههههه
يلاه تهلاي فراسك..
نتقاشعو ..
بسلامة..
صباح الخير اختي سماح.. كيف عاملة اليوم شوية لباس؟ ان شاء الله تكون امورك كلها مزيانة و طيبة..و نسمعو عليك كل خير و كل ما هو طيب..
سماح هذه المشاعر و الاحاسيس طبيعية و عادية جدا كلها غادي تحسي
هذي امور مرينا منها و غيرنا مر منها ايضا، مشاعر طبيعية و منطقيا غادي تحسي بها فالفقيدة هي شخص غالي اغلى ما عندك الله يرحمها..
و لكن كاين الله فهو احن عليك من امك التي ولدتك.. و مع مرور الوقت يتم التعايش مع الواقع و الرضا به و الحياة تستمر.. هكذا هي سنة الحياة .. خلقنا لنعيش ثم نرحل..
ما عليك الا بالصبر و الدعاء و مع الوقت تبرى الجراح و تلتئم..
الله معك..