أوردت “إن بي سي نيوز” تقريراً عن السيدة الأمريكية “فيليمينا روتوندو” التي تجاوزت المائة عام، ولكنها ما زالت تعمل بسعادة في غسل الملابس وتجفيفها طوال 11 ساعة يومياً ولمدة 6 أيام أسبوعياً في نيويورك.
ولدت السيدة “روتوندو” عام 1915، وتعمل منذ 85 عاماً وقضت الأربعين عاماً الماضية في نشاط غسل الملابس، والسبب بسيط، فهي تحب هذه المهنة وتحب الحديث مع الناس والاستيقاظ مبكراً في الصباح يومياً، مما يشعرها بالسعادة والنشاط والحيوية، على حد قولها.
وترى أن المواطنين الآخرين عليهم تبني هذه الأفكار المهنية وتنصح من هم في سنها بالخروج إلى الحياة وفعل شيء ما والعمل باجتهاد كما أنه من الخطأ التقاعد في سن مبكرة كما يفعل الكثيرون، وأضافت أنه من وجهة نظرها يجب عدم الجلوس في المنزل دون عمل وتضييع الوقت دون جدوى.
يُشار إلى أن سن التقاعد في الولايات المتحدة تبلغ 65 عاماً وتم رفعها مؤخراً إلى 67 عاماً، وترى السيدة “روتوندو” أن هذه السن صغيرة للغاية، ربما الـ75 سن مناسبة للتقاعد، ولكن إذا كانت صحة المرء تساعده على العمل، فلم لا، وقالت: “سأواصل العمل حتى لا أستطيع المشي”.
ما شاءالله
لانها لم تتزوج وصلت ١٠٠ عام و لسه فيها حيل.
لو كانت متزوجه كان فلسعت من زمان
من اسمها لاتينية ليست أمريكية الأصل ..لان الجنس الأبيض في الغالب لا يشتغل في غسل الملابس و لا في الاعمال الشاقة لدرجة يرفض التقاعد لاجلها … اما هاته السيدة ارى ان الامر تعود على الاعمال الشاقة …. و الا اي متعة في هذا العمل و هذا ليس احتقار لهذا العمل بس ان تعمل فيه و هي بهذا العمر و مؤهلة لاموال التقاعد … فهدا امر غريب ؟!
روحي ارتاحي يا جدة ..
اكيييييييد مش خلفت اكييييد انا عن نفسي بعاني من جميع الأمراض المستعصية مع rheumatoid and osteoarthritis وعايزة اعمل عملية قلب
بس هقاوم لول
true ! husbands and kids can expedite your one way trip to the other side
برافووووووو
في غيرك عايشين بلندن وهُم شباب لا شغله ولا عمله غير الجلوس عالنت وما زالو ياخذون الاعانات الحكوميه , بالبلدي شبه مُتسول !