قالت صحيفة جزائرية، إن شابا يبلغ من العمر 19 انهال بالضرب المبرح على والدته لأنها اسقطت هاتفه الجوال في الماء دون قصد منها.
وأوضحت صحيفة “النهار الجديد” أن الحادثة وقعت نهاية الأسبوع بعد أن كانت الأم البالغة من العمر 44 عاما تداعب هاتف ابنها الشاب وهي مسرورة به، مؤكدة أنه أصبح شابا قبل أن يسقط هاتفه في الماء.
ويبدو أن ذلك أصاب الابن بنوبة غضب شديدة، مطالبا والدته باقتناء هاتف جديد فورا رغم أنها اعتذرت له لكنه أصر على دفعها ثمن الهاتف، إذ أكدت له أنها لا تملك ثمنه حاليا قبل أن يقوم بضربها ضربا مبرحا.
وأصيبت الأم المسكينة بجروح على مستوى العين اليسرى والبطن والظهر، كما تعرضت شقيقته البالغة من العمر 13 سنة إلى الاعتداء بسكين على مستوى البطن بعد محاولتها الدفاع عن والدتها.
وذكر مصدر للصحيفة أن الجيران سارعوا لإنقاذ الأم وابنتها من بين براثن ذلك الشاب الجاحد يده وأشبعوه ضربا وسط بكاء الأم التي حاولت الدفاع عنه رغم فعلته.
ولد عاق يستاهل تكسير يداه , لا حول ولا قوة الا بالله اخر زمن !!!
مسخوط الوالدين عاق ، الله يلعنه دنيا و آخرة…أصبحت حبوب الهلوسة التي يتعاطها الكثير من الشباب تجعلهم يفتكون بأقاربهم أولا، و الأصول (من أب و أم) الضحايا نمبر وان في هذه المصيبة! و لكن البركة بالسلطات التي تغمض عيونها عن المتاجرة في هذه السموم !
انا لا اصدق هذا الخبر المنشور يانورت والمكتوب كله كلام جرائد لاثارة الناس فالمعروف عن الشباب العرب المسلم وغير المسلم حبهم وتعلقهم الشديد بالام واحترامهم لها وفي شيء ثاني غير مفهوم كيف تحمل الهاتف الثمين فوق الماء الظاهر عايشين في بركه او حاملته وهي تطبخ او تغسل ملابس في البانيو وبعدين ماهذه الصدفه الغريبه ان يسقط الهاتف في الماء ولنفرض انه سقط في الماء فبأمكانه ان يشفط الماء من الهاتف والبطاريه اما بمجفف الشعر او وضعهم وتغميسهم في رز عير مطبوخ لمدة 24 ساعه ويرجع الهاتف كما كان ثم كيف لعائله في هذه الإمكانيات الماديه ان لا تحرص على المقتنيات الثمينه وتمسكها بيديها الاثنين وتثبت عليها خصوصا انها تعرف عدم استطاعتها ان تشتري غيره اذا تلف او ضاع