الأنباء الكويتية: “أكد الدكتور وسيم السيسي، الباحث في علم المصريات، أن الفراعنة عرفوا صيام شهر رمضان حيث كان المصريون القدماء يصومون 30 يوماً من بداية الفجر وحتى غروب الشمس، مضيفاً أن الفراعنة كانوا يمتنعون عن النساء في هذا الشهر أيضاً، إلا أن هذه الأيام الثلاثين لم تكن معروفة باسمها الحالي الذي حدده الدين الإسلامي باسم رمضان.”
وأوضح السيسي أن الصيام عند الفراعنة ينتهي بأعظم الأعياد وعرف حينها باسم “شيش لام ربه”، وشيش تعني عيد، ولام بمعنى السلام، وربه تعني الكبير، ويترجم الى “عيد السلام الكبير.”
وأشار عالم المصريات الى أن المصري القديم عرف كحك العيد والنقوش على شاكلة الشمس ترمز الى الإله، مضيفاً أن مدفع الإفطار لم يكن معروفاً لدى المصري القديم.
ياريت تسالهم اذا كانوا يصلوا التراويح ام لا؟
كيف يعني يا فراعنة تصوموا مثلنا 30 يوما من الشروق الى الغروب وتمتنعوا عن النساء وتحضروا كعك العيد وتنسوا مدفع الافطار!! فعلا هذا امر يندى له الجبين خسارة يا فراعنة!
لهذا الوقت العلم لم يكتشف التحنيط واحتمال لم يكتشف صيامهم او صلاتهم
“شيش لام ربه ” للجميع انشالله ..
f3ln swm rmdan mwjud mn qbl elislam
wkan kman yumars mn qbl elelsabi2a elmnda2ia
w kanu y3bdun allat wel3zza welmunat
elqmr w zwjha ellat webnthom el3zza
w kman kanu elnsara/elihud elnsara aw ama yusmma eljalinusiin/ jalinus w nfs fkrt temoin jehova
w kan ajdad elrsul mu7md ywazbun 3laih 7aith ysslon fi ghar 7rra2 iswa blruhban
welqss ktira
elmuhm SWM RMDAN MUS S MN ELISLAM WELISLAM MAJA2 BJDID
Awad an a3ref had doctor Anya darass? Li Anaho na9sso. 3a9elchaher Ramadan jae ja rokn min arkan l isslam l 5, wa Fiji onzila l Quran , f
مانعرفه أن الله سبحانه فرض الصيام على الأمم السابقة، وليس ضروريا أن يكون في رمضان لقوله تعالى: ( ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون )
قال الأستاذ الإمام في تفسير المنار : أبهم الله هؤلاء الذين من قبلنا ، والمعروف أن الصوم مشروع في جميع الملل حتى الوثنية ، فهو معروف عن قدماء المصريين في أيام وثنيتهم ، وانتقل منهم إلى اليونان فكانوا يفرضونه لا سيما على النساء ، وكذلك الرومانيون كانوا يعنون بالصيام ، ولا يزال وثنيو الهند وغيرهم يصومون إلى الآن ، وليس في أسفار التوراة التي بين أيدينا ما يدل على فرضية الصيام ، وإنما فيها مدحه ومدح الصائمين ، وثبت أن موسى عليه السلام صام أربعين يوما ، وهو يدل على أن الصوم كان معروفا مشروعا ومعدودا من العبادات ، واليهود في هذه الأزمنة يصومون أسبوعا تذكارا لخراب أورشليم وأخذها ، ويصومون يوما من شهر آب . أقول : وينقل أن التوراة فرضت عليهم صوم اليوم العاشر من الشهر السابع وأنهم يصومونه بليلته ولعلهم كانوا يسمونه عاشوراء ، ولهم أيام أخر يصومونها نهارا .
يا ايها اللذين امنو كتب الصيام عليكم كما كتب على اللذين من قبلكم
هذا التقرير فية خلط لكثير امم جائت سايقا
وابسط شي بالتقرير كلمة عيد شيشلام وتعني العيد الكبير وهذة الكلمة لنا من لغتنا نحن الاراميين
لكن لااستغرب لان سيدنا يوسف وسيدنا ابراهيم خطت رجلهم هناك في مصر لنشر التوحيد هناك فديننا اقدم من الفراعنة 45500 سنة والفراعنة اعتقد 3000سنة على نشوئهم
والله يا نوارات نورت ميوس ونور وسلام تعليقاتكم مُقنعة بأسلوبها وبطريقة ربط الاحداث التاريخية عن صاحب الدراسة الذي جعل من الامر اشبه للاضحوكة منها الى البحث العلمي الممنهج
تحياتي الخالصة لكما ولزرقة السماء وللجميع
والتحية لايتوال العزيزة
كتبت الصبح على السريع ورحل للعمل
الرقم الصحيح لعمر ديانتنا ومجيئ ادم ابو البشرية علية السلام
4500 سنة
تحياتي ايتوال، وتقبل الله منا ومنكم الصيام وصالح الأعمال