باع زوجان صينيان رضيعهما البالغ من العمر ستة أيام فقط مقابل مبلغ 366 دولاراً أميركياً اشتريا به هاتفاً خليوياً. وذكرت وكالة يونايتد برس انترناشيونال “يو بي أي” أن الأب (21 عاماً) والأم (19عاماً) باعا رضيعهما مقابل 366.17 دولاراً أميركياً لافتقارهما إلى المال وعدم تمكنهما من العناية به. وقد أنفق الزوجان معظم المبلغ على شراء هاتف خليوي جديد وغيرها من الاجهزة. واستطاعت الشرطة من القاء القبض على رجل في مقاطعة شونغ كينغ وانزهو، وهو يتفاوض مع ثنائي سعياً لبيع الطفل مقابل مبلغ 1446 دولاراً، واعترف في التحقيق أنه

baby-in

اشترى الرضيع من ثنائي آخر من مقاطعة غوانغدونغ جنوب الصين. وقال إنه أقنع الثنائي أن لديه أقارب يريدون تبني الطفل واشتراه منهما مقابل مبلغ زهيد. كذلك ألقت الشرطة القبض على الأم والأب الذين أنفقا 146 دولاراً من المبلغ الذي قبضاه، ومنها حوالي 95 دولاراً على هاتف خليوي جديد. ورفض الوالد استعادة الطفل، في حين أعربت الأم عن رغبتها في تربيته، غير أن الشرطة أوضحت أن الثنائي فشل في إظهار عناية جدية بالطفل الذي نقل حالياً إلى المستشفى وهو في صحة جيدة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫18 تعليق

  1. sho hanona weno soalek mala”ito

    lak yaser enta akid baye3 baybe taba3k meshan telefon we ra7 tebe3a lamartak hhhhhhhhhhhh

  2. ياليتني كنت اعرفهم,,عندنا جوالات بالهبل,,,
    لو قالوا لي لو ارسلت لهم كل انواع الجوال اللي يبغوها,,,,
    الا “البلاك بيري” واذا مستغنين عن الطفل يجيبوه وانا اربيه,,,,
    (لكن عن جد ناس ماعندها رحمة ولا شفقة ابيع ولدي عشان وسخ دنيا),,,

    سموووووووووووووووووورة

  3. ليش منفعلين قصه عاديه فى الصين
    بس إللى يهمنى إخت سموره , تقول أربيهم !!!
    تخيل طفل سعودى إسمه ( شن أو هو ) !!!!!
    أو طفل صينى إسمه ( مطلق أو صنهات ) !! مو راكبه ؟
    حلات الثوب رقعة منه وفيه .

  4. اي عادي عند الاجانب مو اول مرة بتصير هيك قصة هيك هيك الولد جاية بلحرام شي اكيد مافي حنية عليه

  5. طريقة حلوة وسهلة لكسب الدولارات…شاطرين
    في الصين هناك قانون تحديد النسل طفل واحد فقط لكل عائلة ..فأكيد فكروا وقالوا انهم لازالو صغاروالمستقبل امامهم طويل ولسة عمر الفتاة 19 سنة يعني تقدر كل سنة تولد طفل فالافضل لهم ان يستمتعوا بالدولارات الان وبعد كم سنة يخلفون طفل آخر…ويمكن يستحلون الطريقة وياخذوها تجارة مربحة لهم…ويعيدون الحالة كل سنة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *