كثرت في الآونة الأخيرة الأخبار التي تتداول عن عرض فتيات بيع عذريتهنّ في بعض المزادات العلنية من أجل الحصول على أكبر قدر ممكن من المال ولأهداف عديدة منها إستكمال تحصيلهنّ العلمي أو مساعدة ذويهم.
ولكن القصة الصادمة مؤخراً وفيما يتعلق بهذا الموضوع، هو إلقاء الشرطة القبض على إمرأة حاولت بيع عذرية إبنتها إلى رجل أعمال عني مقابل مبلغ مالي كبير وصل إلى حوالي الـ26400 دولار وذلك بسحب موقع “ميرور” البريطاني.
وفيما خص تفاصيل الحادثة، فكانت سافرت إيرينا غلادكيخ إلى موسكو (35 عاماً) مع صديقتها (25 عاماً) والفتاة المراهقة بهدف بيع “ليلتها الأولى” إلى رجل غني.
وتمكنت الشرطة من إلقاء القبض عليها قبل إتمام الصفقة، حيث أنها لم تكن تعلم أنها تتعامل مع رجال شرطة متخفيين، فتم إيقافها بعد إستلام المال هي وصديقتها.
وبعد التحقيق معها، نشرت وزارة الداخلية الروسية مقطع فيديو تظهر فيه الوالدة وهي تعترف بفعلتها قائلةً:” ند الساعة السابعة و35 دقيقة سافرنا ابنتي وأنا إلى موسكو، وكان الهدف من رحلتنا التعرف إلى رجل غني لنحصل بذلك على مساعدة مادية مقابل أن تقدم ابنتي له خدمات جنسية”.
وبعد ذلك تمّ نقل الفتاة إلى المستشفى ليتم نقلها فيما بعد إلى الرعاية.
و مازلنا لغاية دلوقتى بنلاقى الأراجوزات من العرب والمُصابين بعُقدة الخواجة بينطوا مخصوص على أى موضوع عربى بيحكى عن حالة إغتصاب أو تحرش (و هو ده دورهم أصلاً إللى موجودين هنا علشانه) و يتحفونا بالدروس عن الشبع الجنسى الغربى و الإتزان النفسى عند الغرب! و الحقيقة عكس ذلك تماماً!!
.
وأحب أوجهلهم الرسالة دى:
الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة.
مساء الورد فيب ، أتمنى أن تكون بألف خير ….
للأمانة و ليس فقط في هذا الموضوع تعليقاتك دائماً جوهرية و مُباشرة و تتحلى بالحيادية خُصوصاً مُؤخراً يُعجِبُني نقدك الموضوعي لمواضيع مصر …..
نهارَكْ سعيد أَيُّهَا الصياد الماهر ….
!!
شُكراً ست الكُل على مُجاملتك الجميلة 🙂
مافي شيء يجي من الغرب يسر القلب!!!
والحمد لله على نعمة الإسلام
ما في دين يحلل ما قامت بهِ هذهِ المُجرمه , فعلتها اخلاقيه وليسة دينيه
بالدول العربيه يوجد ابهات واُمهات يشتغلون على بناتهُم بالدعـاره والاب هو الكاشير .
هذهِ الامور ليس لها دين او بلد , مُنتشره بجميع دول العالم خاصتاً ان الدعـاره اقدم مهنه بالتاريخ
دائما نلاحظ أن اللوم يقع على المرأة لوحدها، و لكن الملام هو الرجل و المرأة معا. فالمرأة قدمت عرضا و الرجال يتهافتون عليه لحبهم لكل ما هو ج ن س ي ! لو أن الرجل كبح جماح شهواته و غرائزه الحيوانية شوية لانقرضت ظاهرة ال د ع ا ر ة نهائيا ! الرجل هو السبب الأول و الأخير. و من هذا المنبر أحمله المسؤولية.