ديلي ميل – تناقلت تقارير إعلامية في الفترة الأخيرة حالة البرود الزوجي التي يعيشها الرئيس الأمريكي باراك أوباما وزوجته ميشيل، إلا أن عيد الحب كشف أن ما تم تناقله كان شائعات لا أكثر.
فقد تبادل الزوجان تغريدات على تويتر مهنئان فيها بعضهما البعض على العيد، الذي يبدو أنهما لا يقضيانه سويا هذا العام بسبب وجود الرئيس في كاليفورنيا للقاء العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.
وكانت السيدة الأول قد أكدت سابقا أنها تتوقع احتفالات بسيطة بعيد الحب هذا العام، نظرا للاحتفالات الكثيرة التي عاشتها مع عائلتها بعد بلوغها سن الخمسين هذا العام.
وقتاش يا ربي يعطينا رئيس مثل رؤساء امريكا و اوروبا
نحتفل و نكلمهم على الفايس بوك و تويتر و يعملون لنا
وقت و حساب !!!